يبحث العدو الإسرائيلي الآن أكثر "الخيارات حسمًا" لوقف العمليات في الضفة الغربية وخصوصًا التي تنطلق من خلال خلايا منظمة قد يكون لها ارتباط بفصائل المقاومة، وفي سبيل ذلك يحاول إرسال رسائل تهديد بأن استمرار هذه العمليات سيؤدي لعودة سياسة الاغتيالات
قدم وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي (يائير لبيد) خطة لتحسين الظروف المعيشية في قطاع غزة مقابل التزام حركة حماس وبقية فصائل المقاومة تهدئةً طويلة الأمد، عادًّا أن مطلب نزع سلاح المقاومة في غزة
المماطلة والتسويف من الاحتلال الإسرائيلي في تنفيذ مطالب واشتراطات المقاومة...
ينظر كبار الساسة في الإدارة الأمريكية والإدارات الأوروبية المختلفة بقلق لما يحدث في الأراضي الفلسطينية، ويشاركهم في ذلك كل من حكومة الاحتلال وبعض الأنظمة العربية
عمر البرغوثي "أبو عاصف" أحد مؤسسي كتائب القسام في الضفة الغربية وأبرز قياداتها الوطنية التي شكّلت ملاذًا للمطاردين، ومثّلت حضنًا دافئًا للفعل المقاوم انطلقت من خلاله الخلايا العسكرية
يشهد القطاع مناورة تنفذها غرفة العمليات المشتركة التي تضم كل فصائل المقاومة، وتحمل المناورة اسم (الركن الشديد)، في إشارة إلى أن المقاومة هي ركن القوة في مشروعنا التحرري