فلسطين المحتلة – قدس الإخبارية: أفرد إعلام الاحتلال مساحات واسعة للحديث عن عمليات المقاومة خلال عام ٢٠١٦، والتخوف من ارتفاعها وتصاعدها. وكان الاحتلال فرض حظر نشر معلومات متعلقة بالعمليات الفدائية، مرات عديدة على إعلامه. وتعد عملية " ديزينغوف" التي نفذها الشهيد نشأت ملحم في الأول من كانون ثاني الماضي، وسط مدينة تل أبيب وقتل فيها إسرائيليين اثنين وأصيب بها ١٠ آخرين، من أهم العمليات الفدائية التي اهتم بها الإعلام العبري. ومن أبرز ما ترجمته
قدس الإخبارية عن عملية الشهيد ملحم، تقرير صحفي نشرته صحيفة معارف الإسرائيلية، ونشرته قدس تحت عنوان: عملية “تل أبيب” ذكرت الإسرائيليين بتاريخ “شارع ديزينغوف” المرير. ويعتبر "قناص الخليل" وما قام به من عمليات فدائية في المدينة، من أبرز من لفت الاهتمام الإعلام الإسرائيلي، الذي تابعه بحيثياته وتطوراته. واهتم إعلام الاحتلال بنشر تقارير صحفية تؤكد على استمرار التنسيق الأمني بين الاحتلال والسلطة الفلسطينية، رغم تكرار العمليات الفدائية التي نفذها شهداء من الأجهزة الأمنية، والذين كان أبرزهم الشهيدين أمجد السكري ومحمد تركمان ومازن عربي. كما تناول الإعلام الإسرائيلي بتركيز كبير ما، تطور الأنفاق والأسلحة في قطاع غزة، وقد أكدت التقارير وما تناوله من معلومات على تخوف الاحتلال من تصاعد قوة حركة حماس. إليكم أهم التقارير التي ترجمتها
قدس الإخبارية عن الإعلام الإسرائيلي خلال عام ٢٠١٦:
أنفاق غزة.. كابوس يرهق الاحتلال واقتصاده
السلطة تتحرى عن عناصرها لمنع المزيد من العمليات
عوامل ستضاعف عمليات أسر المزيد من جنود الاحتلال
اذا انهارت السلطة .. أين سيذهب سلاح الأجهزة الأمنية؟
الاحتلال يفشل في محاولات ضبط إيقاع العمليات الفدائية
أكاديمية المقاومة.. جامعة القدس منبت الفدائيين
الاحتلال يتحسََّب لخطوة "مفاجئة" من محمد الضيف
الاحتلال والانتفاضة... توقعات تصاعد العمليات أكبر من حديث الهدوء
في ذكرى النكبة.. الاحتلال يتحسر على قتلاه ويتمنى مقتل أسراه
والا: التنسيق الأمني مع السلطة يتطور وتتعدد أشكاله
الفدائيون يتفوقون على الاحتلال في المعارك السرية
هاجس غزة ينتقل إلى الضفة والاحتلال يبحث عن حلول
بعد عام من الانتفاضة.. عن ماذا يبحث الإسرائيليون؟
معاريف: الانتفاضة تصل للمرحلة التي تخشاها "إسرائيل"
"إسرائيل" تخشى انهيار حصار غزة وتعزيز قوة حماس