سلفيت - قدس الإخبارية: استيقظت بلدة الزاوية غربي سلفيت صباح اليوم، على فاجعة وفاة أحد رجال البلدة، بعد نحو 3 أسابيع من المعاناة مع جراح سببتها له ضربات "ماسورة حديدية" تلقاها من ابنه.
وقالت الشرطة الفلسطينية، أن الوالد الذي يبلغ من العمر 56 عامًا، وصل إلى مستشفى نابلس التخصصي بتاريخ 22/10/2016 م، مصابا بجروح خطيرة في رأسه.
وأوضح المتحدث باسم الشرطة، المقدم لؤي ارزيقات، أن الابن ضرب والده على رأسه، باستخدام عصا حديدية (ماسورة)، بعد خلاف نشب بينهما.
وأضاف، أن الشرطة اعتقلت الابن في حينه، وهو لا يزال قيد الاعتقال.