يقترب العدوانُ الاسرائيلي على غزة من إتمام أربعة شهور متواصلة، وبات واضحا أن إسرائيل تستخدم سياسة التجويع والحصار للمدنيين كأحد الأسلحة في هذه الحرب، وهي جريمة مكتملة الأركان، تُشكل انتهاكا لا لبس فيه للقانون الدولي الإنساني
تطور استراتيجي لافت وغير متوقع تشهده الضفة الغربية حالياً، وهو الذي يُفسر القلق الإسرائيلي الكبير، وتصعيد عمليات الاعتقال اليومية التي تستهدف الفلسطينيين في كل أنحاء الضفة الغربية، وهذا التطور يتمثل في ظهور صواريخ يستخدمها المقاتلون الفلسطينيون
إبراهيم النابلسي حالة فريدة وغير مسبوقة في تاريخنا الفلسطيني، وهي حالة لها دلالات كثيرة ومهمة وتؤكد بأن مشروع الاحتلال لم ينجح والفلسطينيون -خاصة في الضفة الغربية- لم يتم إخضاعهم ولا تدجينهم في واقع جديد لا يُمكن تغييره.
يدفع الأردنيون ثمن الغاز الإسرائيلي الذي اشتروه من دولة الاحتلال الإسرائيلي بأعلى من أسعاره في الأسواق العالمية، وذلك بموجب اتفاقية الغاز المشبوهة التي بدأ سريانها مطلع العام 2020
نجاح ستة أسرى فلسطينيين في التحرر من قيود سجن جلبوع الإسرائيلي المحصَّن يُشكل عملية نوعية وتطوراً بالغ الأهمية في مجال مقارعة الاحتلال، كما أنَّ عملية بهذا الشكل وفي هذه الظروف
انتهت معركة "سيف القدس" بتسجيل أكبر وأوضح هزيمة في تاريخ الاحتلال الإسرائيلي، إذ لم يسبق أن مني المشروع الصهيوني بمثل هذه الانتكاسة منذ العام 1948.
كلما غرقت فلسطين بظلام التطبيع أطل نجمٌ جديد ليضيء سماءها بنور الشهادة والمقاومة ورفض الاحتلال، ليعيد المشهد إلى صورته الأولى وهو أن ثمة شعبا فلسطينيا يعيش تحت احتلال صهيوني استعماري استئصالي، وهذا ال
قرار مفاجئ وغير مفهوم ولا معلوم الدوافع بعودة التنسيق الأمني وكافة العلاقات الأخرى بين السلطة الفلسطينية والاحتلال الاسرائيلي، فيما المرعب والمهين والمعيب في هذا القرار أنه يأتي بالتزامن مع قرار اسرائيلي
تقرير بالغ الأهمية والخطورة صدر عن مركز إسرائيلي يديره المحامي والناشط السياسي الإسرائيلي المعروف دانييل سيدمان يتحدث فيه عن البند الوحيد المعلن حتى الآن من اتفاق التطبيع الإماراتي الإسرائيلي
خلال سنوات نضالهم السبعين تلقى الفلسطينيون العديد من الطعنات في الظهر، وحاولت إسرائيل جر الدول العربية واحدة تلو الآخر نحو الاعتراف والتطبيع في مؤشر واضح على أنَّ إسرائيل ذاتها تعلم بأنها ليست
اشتاط بعض الناس غضباً بسبب زيارة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس ومعه وفد من الحركة الى إيران من أجل المشاركة في جنازة الحاج قاسم سليماني والتعزية به، ووجد هؤلاء المتمترسون على شبكات التواصل