تهدف هذه المقالة للتعرف على كيفية بدأ ما يعرف بمسيرة الأعلام، والتطورات التي طرأت عليها عبر السنين. تنطلق في كل سنة مسيرة يحمل فيها المشاركون الأعلام الإسرائيلية في ذكرى احتلال القدس، أو ما يعرف صهيون
بالعادة لا تتسبب المناظرات في تغيير قناعات الناخبين، إلا في حال أسفرت المناظرة عن تفوق واضح لأحد الأطراف.
تظهر نتائج انتخابات هيئة المكتب لنقابة المهندسين في الضفة الغربية تحول باتجاه انتخاب الكتلة المعارضة لنهج السلطة (قائمة العزم الهندسية). وتراجع كتلة الحزب الحاكم في الضفة الغربية (قائمة المهندس الفلسطيني).
ثار جدل بين رواد وسائل التواصل الاجتماعي حول إسناد المقاومة في غزة لهبة القدس، ففي حين يرى البعض بأنه فعل ايجابي يرفد الهبة الشعبية في القدس ويقوي موقفها، يرى آخرون بأنه فعل سلبي
يبدي البعض تحفظهم تجاه نتائج استطلاعات الرأي التي يتم إجرائها في مناطق الضفة الغربية وقطاع غزة، مستندين إلى طبيعة الأجواء السياسية التي نعيشها، فكيف يمكن التسليم بنتائج استطلاع للرأي
يرى بعض المحللين بأن الإعلان عن طرح "خطة ترامب" أو "صفقة القرن" قبل الانتخابات الإسرائيلية سيزيد من احتمالية فوز نتنياهو في الانتخابات، على اعتبار أن نتنياهو قد طرح في برنامجه الانتخابي
في خضم البربوغندا الإعلامية حول اتفاقية سيداو؛ يستخدم المؤيدون والمعارضون للاتفاقية سلاح الاعلام من أجل نشر معلومات تتعلق بالاتفاقية، بطريقة: موجهة؛ أحادية المنظور؛ مجزؤه؛ منافية للموضوعية، بهدف التأث