في يوم 29 تشرين أول / أكتوبر عام 1956، نفذت كتيبة من جيش الاحتلال الصهيوني مجزرة مروعة في قرية كفر قاسم العربية في منطقة المثلث، مستغلة ظروف العدوان الثلاثي ضد مصر إثر تأميم قناة السويس، حيث وضمن خطة
صدر مؤخراً، كتاب جديد بعنوان "سباق ضد التاريخ: حملة 1940 للجيش اليهودي لمكافحة هتلر"[1] من تأليف ريك ريتشمان. يبحث الكتاب وثائقياً وتحليلياً في رحلة قام بها ثلاثة من قادة الحركة الصهيونية إلى الولايات
مقدمة على مدار السنوات الأخيرة، تصاعدت بحدة أزمة الطائفة الأرثوذكسية في فلسطين، ولعل الأصح أن نسمّيها أزمة العلاقة بين الجماعة الوطنية الفلسطينية في الطائفة، والقيادة الروحية اليونانية. جاء احتدام ال
فلسطين المحتلة - خاص قدس الإخبارية: في خطابه أثناء زيارة "بنيامين نتنياهو" رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي لأوغندا العام الماضي أشار الرئيس "أوري موسيفيني" مرارا إلى "إسرائيل"بأنها "فلسطين" ونجمة داود