في العام 2010 قمت بزيارتي الأولى لبيروت وفي جلسة مع عدد من السياسيين والأصدقاء كان السؤال هل سيعود الاحتلال الإسرائيلي إلى حرب مع حزب الله وخاصة أن تل أبيب كانت يومها تغلي
أحد الزملاء الصحفيين أرسل لي رسالة كنت ساعتها أتابع التلفاز يسألني عن مازن الفقهاء، من هو هذا الشاب؟، كان رد فعلي الأولي بالإجابة هل أضافوا له تهما جديدة؟ فاجأني الرد ..لا لقد قُتل في منزله في غزة، أد
من قال إن الثوار يموتون ...يموت الجسد وتبقى الفكره صداها يفوق ما يصنعه الجسد ...الفلسطينييون اليوم ليسوا بحاجة أن يقرأوا تاريخ جيفارا وهوشي منه ومانديلا وغيرهم ...والسبب لانهم يملكون نماذج لا تقل ثوري
نتائج الانتخابات الداخلية لحركة حماس بدأت معالمها تتضح وكما كان متوقعًا ضخت الحركة دماء جديدة في مؤسساتها ودوائرها ولم تخالف الحركة توقعات الكثيرين بتقلد اسماعيل هنية لرئاسة المكتب السياسي إلا أنها خا