منذ أن بدأ الحديث عن نية أمريكية في فرض وقائع جديدة في الشرق الأوسط، أُطلق عليها اسم صفقة القرن، وبعد اتضاح بعض معالمها، سواء أكانت صفقة أم توجهات عملية على الأرض
منذ انطلاقها، ووصلها إلى ذروتها أمس، لا زالت مسيرات العودة، تفاجئ الاحتلال الإسرائيلي، رغم فاتورة الدم القاسية، وبقاء الفلسطيني وحده في الميدان، دون وجود مساندة حقيقية، ولو على مستوى التصريحات. ومن خ
خلال العامين الأخيرين، تحدّثنا عن وجود موجة مستمرة، غير منظمة من العمليات، ضد أهداف اسرائيلية متنوعة، هذا النوع من العمليات يجعل من الصعوبة بمكان مواجهتها أمنياً، وذلك للأسباب التالية: أولاً: ما يحدث
رام الله- قدس الإخبارية: تستغل حكومة الاحتلال مواقع التواصل الاجتماعي في بث دعايتها للعالم وتشويه صورة الفلسطيني، من خلال عدد من المراكز والدوائر التي خصصتها لهذا المجال، بحسب دراسة بحثية. وأكدت ور
شهدت الأيام الأخيرة تراجعاً كبيراً للدولار أمام الشيقل، وخلال شهر كانون أول فقط من العام 2017، قام البنك المركزي في "إسرائيل" بشراء 100 مليون دولار، وكان الهدف من ذلك، دعم استقرار الدولار مقابل الشيقل
بعد مرور أكثر من ثمانية وستون عاماً على احتلالها للأراضي الفلسطينية، لم تستطع "إسرائيل" فحسب أن تبلُغ حلم الشرعية، بل هي إلى الآن لا تمتلك نظرية أمن قومي واضح، ويبدو أن لذلك العديد من المبررات، والتي