تكرر اسم الشيخ صالح العاروري مؤخراً في وسائل الاعلام كثيراً، ولكن ذلك لم يكن بالأمر الجديد أو المستحدث، بل على العكس العاروري حاضراً وبقوّة منذ فترة طويلة،
الناظر إلى الواقع ومجرياته على حدود غزة، يُدرك تماماً بأنّ الأوضاع تسير باتجاه حربٍ لربما تكون الأقوى من بين الحروب التي خاضتها المقاومة ضد الاحتلال، ولعلّ الإجماع يدور على أنّ الحرب قادمة، والخلاف يتمحور حول توقيت الحرب.
لم تُخف “إسرائيل” فرحتها الكبيرة باغتيال قائد فيلق القدس، قائد الحروب الإيرانية في المنطقة قاسم سليماني، بل لربما أنّ تل أبيب كانت على علم مسبق بالحدث، وما التركيز الكبير من قبل ساستها بأنّنا أمام أحداث كبيرة في الجبهة الشمالية، يُشير إلى يدٍ خفيةٍ لها
انتهت الانتخابات الإسرائيلية، لم يحقق نتنياهو ال 60 مقعد من دون ليبرمان، ولم يُحقق ما يُعرف بالمركز واليسار وحتى مع ليبرمان ما يوازي عدد مقاعد اليمين، فقد حقق اليمين 55 مقعدا
أزمات "إسرائيل" أكبر، وهذا مرده إلى حقيقة أنّ الاحتلال بحاجة تجاه غزة إلى أحد الأمور التالية:
هذا يقودنا إلى حقيقة أنّ الاوضاع في الضفة المحتلة منذ شهر أيلول عام 2014 شهدت العديد من الموجات والهبات الجماهيرية، وتشهد بشكل مستمر عمليات نوعية.
من أكثر التساؤلات شيوعاً في الآونة الأخيرة، كيف سيكون شكل ضم الضفة الغربية وفق الرؤية الإسرائيلية، حيث إنّ التساؤل: هل ستضم "إسرائيل" الضفة؟، لم يعد يُطرح
يُناقش البحث، إيران من الداخل، وفق الرؤية الإسرائيلية، وطبيعة العلاقة المُمكنة بين الطرفين، في ظل الحكم الإسلامي الحالي، أو ما بعده.
منذ أن بدأ الحديث عن نية أمريكية في فرض وقائع جديدة في الشرق الأوسط، أُطلق عليها اسم صفقة القرن، وبعد اتضاح بعض معالمها، سواء أكانت صفقة أم توجهات عملية على الأرض
منذ انطلاقها، ووصلها إلى ذروتها أمس، لا زالت مسيرات العودة، تفاجئ الاحتلال الإسرائيلي، رغم فاتورة الدم القاسية، وبقاء الفلسطيني وحده في الميدان، دون وجود مساندة حقيقية، ولو على مستوى التصريحات. ومن خ
خلال العامين الأخيرين، تحدّثنا عن وجود موجة مستمرة، غير منظمة من العمليات، ضد أهداف اسرائيلية متنوعة، هذا النوع من العمليات يجعل من الصعوبة بمكان مواجهتها أمنياً، وذلك للأسباب التالية: أولاً: ما يحدث
رام الله- قدس الإخبارية: تستغل حكومة الاحتلال مواقع التواصل الاجتماعي في بث دعايتها للعالم وتشويه صورة الفلسطيني، من خلال عدد من المراكز والدوائر التي خصصتها لهذا المجال، بحسب دراسة بحثية. وأكدت ور