منذ الخميس الماضي الموافق 16/1/2023م، والأسرى الفلسطينيون في السجون الإسرائيلية دخلوا مرحلة عصيان مفتوح، ينتهي في الأول من شهر رمضان بإضراب مفتوح عن الطعام، رداً على قرارات الحكومة الإسرائيلية بحق الأسرى
عملية دهس جديدة في القدس نفذها الاستشهادي حسين قراقع وأسفرت عن مقتل ثلاثة مستوطنين وإصابة آخرين. تلك العملية جاءت ضمن سلسلة من العمليات الفدائية، حيث سجل العام 2023م
في مثل هذه الأيام قبل سبعة عشر عاماً، وعلى وجه التحديد يوم الثاني عشر من سبتمبر/2005م شهدنا اندحار آخر جندي إسرائيلي عن تراب قطاع غزة الحبيب وشمال الضفة الغربية.
إطلاق المبادرات في الساحة الفلسطينية انعكاس لتعقيدات الأزمة السياسية في الحالة الفلسطينية، في المقابل المبادرات ظاهرة صحية تظهر حرص أصحابها على فكفكة تلك الأزمة والوصول بالمشروع الوطني إلى بر الأمان
لماذا لم ينجز المشروع الوطني الفلسطيني أهدافه؟ سؤال يجول في خاطر كل مؤمن بعدالة القضية الفلسطينية، وقبل الشروع في الإجابة لابد من تعريف ما المشروع الوطني الفلسطيني؟
التقسيم المكاني والزماني في العرف السياسي والإعلامي هو ما تقوم به إسرائيل من تقسيم للمسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي، فتخصص أوقاتا وأماكن للعبادة للمستوطنين اليهود في داخل المسجدين تحت حراب الاحتلال.
في يوم 20/7/2014م زفَّ الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة خبر أسر الجندي الصهيوني شاؤول أرون صاحب الرقم (6092065) من قلب إحدى المدرعات الصهيونية، وبعد عدة أيام تحل ذكرى أسر الجندي هدار جولدن.
معادلة الاحتلال ستفرز مواجهة بغض النظر شكل تلك المواجهة، لأن الأصل في العلاقة مع الاحتلال هو الاشتباك، والاحتلال الإسرائيلي تجاوز كل الخطوط الحمر، ومارس كل الموبقات مع الشعب الفلسطيني من اعتداءات، وانتهاكات طالت بيوت العبادة وممتلكات المواطنين
لم يكن عيد الفصح هذا العام سعيداً لنفتالي بينيت وأركان حكومته اليمينية المتطرفة، لأنه سيكون بين خيارين أحلاهما مر، الأول: عدم السماح للمستوطنين بذبح قرابينهم داخل باحات المسجد الأقصى، وهو السيناريو المرجح، في ظل التداعيات المحتملة
شهد شهر آذار الماضي سلسلة عمليات استهدفت قوات الاحتلال الصهيوني في عدة مناطق أسفرت عن مقتل أكثر من عشرة صهاينة وإصابة آخرين.
لا شك أن شعبنا الفلسطيني كل ألوانه السياسية أصيب بخيبة أمل بعد لقاء الرئيس التركي أردوغان نظيره الصهيوني هرتسوغ، ولكن من يلعب في ملاعب السياسة عليه أن يدرك أن المصالح مقدمة على المبادئ، إن وجدت، وبناءً على ما سبق إن السيد أردوغان والدولة التركية
بدأ الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية بعد اعتراف موسكو بانفصال الإقليميين دونيتسك ولوغانسك، وسط غضب غربي كبير تقوده الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ودولة أخرى وازنة، والأسباب الروسية للغزو أهمها: إبعاد شبح الناتو عن الأراضي الروسية