لماذا لم ينجز المشروع الوطني الفلسطيني أهدافه؟ سؤال يجول في خاطر كل مؤمن بعدالة القضية الفلسطينية، وقبل الشروع في الإجابة لابد من تعريف ما المشروع الوطني الفلسطيني؟
التقسيم المكاني والزماني في العرف السياسي والإعلامي هو ما تقوم به إسرائيل من تقسيم للمسجد الأقصى والحرم الإبراهيمي، فتخصص أوقاتا وأماكن للعبادة للمستوطنين اليهود في داخل المسجدين تحت حراب الاحتلال.
في يوم 20/7/2014م زفَّ الناطق باسم كتائب القسام أبو عبيدة خبر أسر الجندي الصهيوني شاؤول أرون صاحب الرقم (6092065) من قلب إحدى المدرعات الصهيونية، وبعد عدة أيام تحل ذكرى أسر الجندي هدار جولدن.
معادلة الاحتلال ستفرز مواجهة بغض النظر شكل تلك المواجهة، لأن الأصل في العلاقة مع الاحتلال هو الاشتباك، والاحتلال الإسرائيلي تجاوز كل الخطوط الحمر، ومارس كل الموبقات مع الشعب الفلسطيني من اعتداءات، وانتهاكات طالت بيوت العبادة وممتلكات المواطنين
لم يكن عيد الفصح هذا العام سعيداً لنفتالي بينيت وأركان حكومته اليمينية المتطرفة، لأنه سيكون بين خيارين أحلاهما مر، الأول: عدم السماح للمستوطنين بذبح قرابينهم داخل باحات المسجد الأقصى، وهو السيناريو المرجح، في ظل التداعيات المحتملة
شهد شهر آذار الماضي سلسلة عمليات استهدفت قوات الاحتلال الصهيوني في عدة مناطق أسفرت عن مقتل أكثر من عشرة صهاينة وإصابة آخرين.
لا شك أن شعبنا الفلسطيني كل ألوانه السياسية أصيب بخيبة أمل بعد لقاء الرئيس التركي أردوغان نظيره الصهيوني هرتسوغ، ولكن من يلعب في ملاعب السياسة عليه أن يدرك أن المصالح مقدمة على المبادئ، إن وجدت، وبناءً على ما سبق إن السيد أردوغان والدولة التركية
بدأ الغزو الروسي للأراضي الأوكرانية بعد اعتراف موسكو بانفصال الإقليميين دونيتسك ولوغانسك، وسط غضب غربي كبير تقوده الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ودولة أخرى وازنة، والأسباب الروسية للغزو أهمها: إبعاد شبح الناتو عن الأراضي الروسية
ليست هي المرة الأولى التي تذهب دولة باتجاه تصنيف حركة حماس على قوائم الإرهاب الدولي، فقد سبقت أستراليا بريطانيا ومن قبلها الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة وكندا وغيرها من الدول
انتهت جلسة المجلس المركزي الفلسطيني المثيرة للجدل، وأصدرت بيانها الذي يتضمن قرارات بالغة الأهمية ولكن وفقاً للتجارب السابقة ستبقى حبراً على ورق على طاولة اللجنة التنفيذية، ولم ينفذ منها شيء لوا سيما المواد المتعلقة بوقف التنسيق الأمني
لم تعد حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح ملكاً لعناصرها وقادتها، بل هي حركة كبيرة ووازنة وهي ملك لكل الشعب الفلسطيني، وانتقادها البناء ينبغي أن تتبناه الأطر القيادية للحركة ودراسته وتصحيحه إن كان هذا الانتقاد يصب في الصالح الوطني
تناول الرئيس الفلسطيني محمود عباس في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في اجتماعها الدوري، العديد من القضايا ذات العلاقة بشأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، ولو عدنا لخطاباته في الدورات السابقة