بعد عملية السور الواقي في الضفة الغربية سنة 2002، والذي لم يكن وحده العامل الاستراتيجي الذي أسهم في انحسار موجة الانتفاضة الثانية، بل كان معه عامل أهم متمثل بالتنسيق الأمني الذي بدء مرحلة جديدة بعد مو
في اليوم الأخير في شهر رمضان 2002 كانت طائرة الأباتشي تطلق صاروخًا باتجاه أحد حراس مواد البناء في مجمع الدوائر الحكومية في غزة، كان الهدف وقتها الشاب الفقير والذي استعار جاكيته الأسود من والده لشدة