بدأت مجزرة صبرا وشاتيلا ظهر يوم 15/9/1982، حين اقتحمت وحدات الاستطلاع من جيش الاحتلال الصهيوني المخيم لتقتل 63 مدنياً فلسطينياً ولتنسحب تلك الوحدات وتسلم مهام استكمال ارتكاب المجزرة لأدوات الإحتلال من
في حال تنفيذ قرار "وقف حالة الطوارئ" لمخيم نهر البارد فإن 3010 عائلات ستُحرم من بدل الإيجار، وستتأثر 985 عائلة فلسطينية مهجرة من سورية الى المخيم، وسيتوقف 300 موظف عن العمل، وسيتأثر 240 مريض بالسرطان،
27 ألف شخص مقيم في مخيم شاتيلا، أما سجلات الأونروا في بداية كانون الثاني/يناير 2013 فتشير الى وجود أكثر من 8500 لاجئ مسجل، إذن أكثر من ضعفي عدد اللاجئين يعيشون على قطعة أرض مساحتها أقل من نصف كيلومتر
هم 67 عائلة أي حوالي 400 لاجئ فلسطيني مهجر من سورية، يقيمون في 60 خيمة أقامها الأهالي لطوارئ الإيواء المؤقت بالقرب من مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين الملاصق لمدينة صيدا في جنوب لبنان. مؤسسة "ثاب