ما المطلوب من المثقّف في زمن الحرب، وتحديداً في زمن حربٍ إباديةٍ تستهدف الوجود الفلسطيني ذاته؟ هل يتمترس بمهمّة النقد والنقد الذاتي، أم يُرشّدها، أم يؤجلها برمتها ويلزم نفسه بمهمّات أخرى، مثل توليد أف
الآن وهنا، وسط المجزرة الإبادية، وحيث تملأ الحارات روائح الدم البريء الذي ولغ فيه الوحوش، يصعد المثال الأخلاقي المتسامي، تتعالى الفروسية فوق سفالات السافلين: لسنا مثلكم. هنا حفدة صلاح الدين الذي رس
ردا على صعود الفاشية الإسرائيلية وتبني شعار "الموت للعرب" اعتقلت السلطة الفلسطينية اليوم في رام الله الصديق المناضل عمر عساف، منسق التحالف الشعبي وحملة انتخاب المؤتمر الوطني وإعادة بناء منظمة التحرير.
اتهام السلطة وأجهزة أمنها بأن معارضيها وراءهم "جهات معادية للشعب الفلسطيني" وأن لهم "أجندات مشبوهة" تكتيك" مقرف ومنسوخ ببلادة عن التجارب العربية القمعية، عوضاً عن الاعتراف بالخطايا والجرائم المتتالية
اتخيل قهقهات مجلجلة للقادة الإسرائيليين وهم يرون الاحتفال الفلسطيني الرسمي برسالة من موظف إسرائيلي من الدرجة العاشرة، وتصويره تلك الرسالة بأنها انتصار وإنجاز عظيم
هل يقبل الأمير بندر بن سلطان، وهل بإمكانه إقناع الشعب السعودي بأن يقبل احتلالا إيرانيا للسعودية، لا سمح الله له، يسيطر عليها وعلى ثرواتها، ويشرّد ثلثي السعوديين، ويجعلهم لاجئين في دول العالم، ثم يقنعهم بأن هذا الاحتلال واقع لن يتغير
شيء ملفت أن تُنشر وتُحرر صفحات جديدة في الموسوعة الالكترونية “ويكيبيديا” تحت العناوين التالية: “تاريخ اليهود في الامارات العربية المتحدة”، “تاريخ اليهود في البحرين”، تاريخ اليهود في عُمان”، وهكذا في بقية دول الخليج (بالإنجليزية والعربية في نفس التوقيت).
من المعيب استدعاء خطايا الفلسطينيين للإيغال في نهج التطبيبع وتسويغه