وتهدف الحملة بحسب الطريفي إلى "ايصال اسم سامر العيساوي إلى كل مكان في فلسطين وخارج فلسطين، وزيادة التضامن معه ودعم صموده وما يمثله من شوكة في حلق السجان الاسرائلي".
ونوه الطريفي إلى أن الحملة شارك بها منذ الأمس ما يزيد عن 7 آلاف شخص، مضيفاً بأن "70% من طلبة مدرسته الفرندز أيدوا الحملة، وانتقلت من مدارس الضفة الغربية إلى مدارس قطاع غزة". وعن خطوتهم القادمة أكد الطريفي لشبكة قدس أنهم بصدد تنظيم مسيرات واعتصامات أسبوعية للتضامن ودعم الأسرى وخاصة الأسير العيساوي، وسيقومون بعمل معرض للأسرى للتعريف فيه عن معاناة ونضال الأسرى في سجون الاحتلال. وختم الطريفي "نحن لا ننتمي لأي منظمة أو حزب سياسي إنما ننتمي لفلسطين فقط، ويجب على جميع الشعب الفلسطيني التوحد، وجمع الجهود لتحرير الأسرى ومواصلة دعمهم، ويكفينا قبول المذلة والهوان".
عدد من الصور التي انتشرت من خلال حملة "كي لا ننسى سامر"