بودكاست - شبكة قُدس: يصادف هذه الأيام، الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد جميل العموري، ابن مخيم جنين، المُلقّب بمُجدد الاشتباك، والمؤسس الأوّل لـِ "كتيبة جنين".
وكانت وحدة خاصة تابعة للاحتلال قد كمنت لمركبة يستقلها العموري، ولاحقته من معبر الجلمة وحتى شارع الناصرة، قبل أن تغتاله قرب مقر الاستخبارات العسكرية في جنين.
واستشهد برفقته اثنان من جهاز الاستخبارات العسكرية وأصيب بجراح حرجة، في اشتباك مسلح في شارع الناصرة.
ولا تزال سلطات الاحتلال تحتجز جثمانه، وترفض تسليمه إلى ذويه لتشييعه ومواراته الثرى.