في فلسطين حالة من الفقدان والصدمة ، بتغييب شخصية مثل نزار بنات ، كانت تعبّر عن همومها اليومية.
استيقظ الناس على خبر "قتله" مفجوعين ، واليوم حالة الافتقاد ، لحضوره على مواقع التواصل الاجتماعي .. صوته الحُر والجريء ، ونبرته التي صارت مألوفة لكلّ الناس. فما بالكم بعائلته؟ ما الذي حملته قُبلة ابنته الأخيرة ، حمل أثرَ القتل؟ وما تُراه شكل الحياة الاجتماعية ، التي صورت ، لخمسة أطفال أبوهم نزار؟
حلقة جديدة من بودكاست "هوامش" ، وتقديم وتقديم: لمى سمحان.