فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: يشهد الوسم الذي أطلقه نشطاء فلسطينيون (#الثأر_المقدس) في ذكرى عمليات الثأر للشهيد المهندس يحيى عياش، تفاعلا واسعا أعاد خلاله المعلقون والمغردون إلى الذاكرة عشرات العمليات الفدائية التي دبرتها كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، بقيادة حسن سلامة العقل المدبر لتلك العمليات.
وتناقل المغردون والمعلقون العديد من المعلومات التي كشفت عنها اليوم كتائب القسام في الذكرى 22 حول تلك العمليات على لسان القيادي حسن سلامة، والذي روى التفاصيل الدقيقة للتحضير لتلك العمليات التي أذاقت الاحتلال الويل، وتنفيذها.
تحت هذه التغريدة تجد كل ما يتعلق بعمليات #الثأر_المقدس وتفاصيلها ومنفذيها، والتي نعيش في هذه الأيام ذكراها الـ 22 ...??? pic.twitter.com/zRSUzdTP4I
— معاذ رجب - #غزة (@Moaz_Rajab) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
ويشير أحد المعلقين إلى إحدى العمليات وهي عملية الاستشھادي إبراھیم السراحنة، عندما صعد الاستشھادي إلى الحافلة في عسقلان متنكرا بزي جیش الاحتلال فقتل ثلاثة جنود وأصاب أكثر من 30 آخرین حسب اعترافات الاحتلال.
جاءت عملیة الاستشھادي إبراھیم السراحنة ضمن عملیات #الثأر_المقدس .. فقد صعد الاستشھادي إلى الحافلة في عسقلان متنكرا بزي الجیش الصھیوني فقتل ثلاثة جنود وأصاب أكثر من 30 آخرین حسب اعترافات العدو#ثائرون_فلسطينيون
— ?lili?dz?الخليل?? (@algestine_lover) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
وقال آخر: "بعد سلسلة من العمليات الانتقامية جن جنون الاحتلال وقادته السياسيين والعسكريين، وقد شكلوا من أجل ذلك لجنة أمنية تضم خيرة قادة الجيش والشاباك بدعم مطلق من الحكومة الصهيونية آنذاك، وبتنسيق كامل مع الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة الفلسطينية وتحديداً المخابرات العامة والأمن الوقائي".
بعد سلسلة من العمليات الانتقامية جن جنون الاحتلال وقادته السياسيين والعسكريين، وقد شكلوا من أجل ذلك لجنة أمنية تضم خيرة قادة الجيش والشاباك بدعم مطلق من الحكومة الصهيونية آنذاك، بتنسيق كامل مع أجهزة أمن السلطة وتحديداً المخابرات العامة والأمن الوقائي#الثأر_المقدس#قروب_جزائسطين
— تــّنٌـهـنــــّــآن❌مغلق❌ (@Tinhinan03) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
وعلق مغرد: "بتاریخ 1996/2/25م وضمن ( عملیات #الثأر_المقدس ) فجَّر الاستشھادي القسامي مجدي محمد محمود أبو وردة (19 (عاماً من مخیم الفوار بمدینة الخلیل نفسھ داخل حافلة فقتل 28 صھیونیاً وأكثر من 50 جریحا".
بتاریخ 1996/2/25م وضمن ( عملیات #الثأر_المقدس ) فجَّر الاستشھادي القسامي مجدي محمد محمود أبو وردة (19 (عاماً من مخیم الفوار بمدینة الخلیل نفسھ داخل حافلة فقتل 28 صھیونیاً وأكثر من 50 جریح بإصابات مختلفة #ثائرون_فلسطينيون
— ?lili?dz?الخليل?? (@algestine_lover) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
#الثأر_المقدس سمي بهذا الاسم ليس اعتباطا، انما هو ثأر للدماء، مُقدّسٌ لا يقبل التنازل أو التفريط أو المساومة#قروب_جزائسطين#قروب_فلسطيني
— تــّنٌـهـنــــّــآن❌مغلق❌ (@Tinhinan03) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
#الثأر_المقدس ، هكذا يكون الرد على الحماقة الصهيونية .#قروب_جزائسطين#قروب_فلسطيني
— تــّنٌـهـنــــّــآن❌مغلق❌ (@Tinhinan03) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
#ثائرون_فلسطينيون الأسير حسن سلامة قاد 3 عمليات داخل الأراضي المحتلة أسماها عمليات #الثأر_المقدس و بيريز اتخوزق و خسر الانتخابات!
— توأمة وسام ❤️ (@Rose_Pales_) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
المهندس كان قد اغتيل عام 1996 وقد أعطى اغتياله بيريز وقتها شعبية كبيرة ثم ماذا؟؟!! الاسير حسن سلامة قاد 3 عمليات داخل الاراضي المحتلة اسماها عمليات #الثأر_المقدس وبيريز اتخوزق وخسر الانتخابات!!#قروب_جزائسطين
— ❤ كـــتــائـب ? (@kataibe) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
#الثأر_المقدس ، ھكذا یكون الرد على الحماقة الصھیونیة . ستبقى المقاومة وفیّةً لقادتھا وجندھا لتذیق المحتل مرارة الموت الزؤام #ثائرون_فلسطينيون
— توأمة وسام ❤️ (@Rose_Pales_) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
یذكر أنَّ القائد القسامي الأسیر حسن سلامة ھو الذي قاد عملیات ”الثأر المقدس“ بعد اغتیال العدو الصھیوني للمھندس الشھید یحیى عیاش، حیث انتقل القائد البطل حسن سلامة من قطاع غزة إلى الضفة لتنفیذ المھمة الموكلة لھ من القائد محمد الضیف#الثأر_المقدس #ثائرون_فلسطينيون pic.twitter.com/xsiAKw7Zxv
— ?lili?dz?الخليل?? (@algestine_lover) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
كي لا ننسى, و لن ننسى???#الثأر_المقدس #ثائرون_فلسطينيون pic.twitter.com/qgMdSztt8B
— Aya (@Aya_Abou_Neaj) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
وقدبدأ #الثأر_المقدس بعد استشهاد المهندس بأربعين يوماً بسلسلة عمليات استشهادية عملية الاستشهادي مجدي أبو وردة، إلى جانب الاستشهادي إبراهيم السراحنة،ولحقه الاستشهادي رائد الشغنوبي بتاريخ3/3/1996م أدّت هذه العمليات الثلاث إلى مقتل نحو(46)صهيونياً وجرح نحو (163)آخرين#قروب_جزائسطين
— Maral (@MaralPs0) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨
حسن سلامة:700$بدأنا بها لتنفيذ عمليات #الثأر_المقدس لدماء الشهيد يحيى عياش، أعطاني إياها محمد الضيف، قبل ذهابي للضفة، ونفذنا بها أضخم عمليات
— محمد سامي (@Mohamad_Samy_) ٢٥ فبراير، ٢٠١٨