من جانبهم، أطلق نشطاء قطرين حملة إلكترونية على مواقع التواصل الاجتماعي تحت هاشتاغ #تطبيع_اتحاد_التنس_مرفوض، تعبيراِ عن رفضهم لتورط دولتهم في التطبيع الرياضي مع كيان الاحتلال.كم أكون سعيدا وأنا أرى اللاعبين الإسرائيليين وهم يشاركون في مختلف البطولات لجميع الالعاب بالشرق الأوسط. والآن يشارك نجم التنس الإسرائيلي "دودي سيلا" في بطولة #قطر المفتوحة للتنس والمقامة حالياً في الدوحة، حظ سعيد لـ"سيلا" واي لاعب إسرائيلي يخوض المباريات في اي دولة بالمنطقة pic.twitter.com/5OP1o9okVi
— يوناتان جونين Yonatan Gonen (@GonenYonatan) January 4, 2018
نرفض التطبيع وإستضافة من ينتمي للكيان الصهيوني المحتل#تطبيع_اتحاد_التنس_مرفوض
— عبدالرحمن الكواري (@Abdulrahman_ak) ٤ يناير، ٢٠١٨
استضاف @QatarTennis اللاعبة الإسرائيلية شهار بيير عدة مرات سابقًا، وبالرغم من إرسال عدة رسائل فما زالت البطولات تستقبل ممثلي الكيان الصهيوني#تطبيع_اتحاد_التنس_مرفوض #لا_للتطبيع_الرياضي_في_قطر
— شباب قطر ضد التطبيع (@QAYON) ٤ يناير، ٢٠١٨
استضافة الصهاينة للمسابقات الرياضية هو شكل من أشكال التطبيع، وهذا الأمر مرفوض، ويتنافى مع مبادئنا! يجب محاسبة المسؤولين ومنع استضافة هؤلاء! نحن مع فصل الرياضة عن السياسة، ولكن حين يعود الأمر للكيان الصهيوني، فنحن نرفض ذلك بتاتاً ولتسحب استضافة المسابقة!#تطبيع_اتحاد_التنس_مرفوض
— مــريــم آل ثــانــي (@ALThani_M) ٤ يناير، ٢٠١٨
موقف الدولة واضح من فلسطين وموقف الشعب واضح من فلسطين نطالب باعتذار رسمي من اتحاد التنس! #تطبيع_اتحاد_التنس_مرفوض
— راشد القطري ?? (@Rashid_Alkuwari) ٤ يناير، ٢٠١٨
إستضافة الصهاينة في البطولات الرياضية يتناقض مع كثير من مواقف بلادي المشرفة لذلك #تطبيع_اتحاد_التنس_مرفوض
— حسن حمود #كلنا_قطر (@BoHomoud007) ٤ يناير، ٢٠١٨
للاسف ان اسرائيل واقع .. و ممكن مقاطعتهم في هذه المحافل هي السلاح المتبقي او (الممكن) الوحيد في يد الدول العربية لايصال رسالة برفضهم ككيان خبيث دخيل على المنطقة .. شي مخجل ان حتى هذا الأمر قد نفقده ، دعوة لا مبرر لها في ظل وضوح موقف قطر من القضية !!#تطبيع_اتحاد_التنس_مرفوض
— محمد الكواري (@BoArhama) ٤ يناير، ٢٠١٨
لا التطبيع الرياضي ولا الثقافي ولا التجاري ولا التعليمي، ليس هناك أي نوع مقبول من التطبيع مع الكيان الصهيوني لابد من التوقف عن ذلك فوراً — ماجد محمد الأنصاري (@majedalansari) ٤ يناير، ٢٠١٨