يدفعنا الانتقالُ الإماراتيّ من مرحلة التطبيع غير الرسميّ إلى مرحلة التطبيع الرسميّ إلى وقفةٍ فلسطينيّةٍ مع الذات، قبل الخوض في مآلات هذا التحوّل المُتدحرج في المنطقة العربيّة ومُسبِّباته.
اقترحت الصين مؤخراً خطةً جديدة من أربع نقاط لحل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني. فهل هذا تحولٌ كبير إلى مسارٍ جديد يتحدى الهيمنة الأمريكية والسلبية الأوروبية؟ أم أن الصين تسعى فقط وراء مصالحها الاقتصادية