ولد محمد علي في مدينة لويزفيل بولاية كنتاكي الأمريكية بتاريخ 17-كانون ثاني-1942 لوالد يعمل خطاطًا، وكان اسمه الحقيقي كاسيوس كلاي، بدأ بممارسة الملاكمة وهو في الثانية عشرة من عمره في صالة للألعاب الريا
الثاني من أيار لعام 2016 تاريخ لن يُنسى من ذاكرة كرة القدم، إنه اليوم الذي أُعلن فيه رسميًّا نادي ليستر سيتي بطلًا للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم لأول مرة في تاريخه، وهو الدوري الذي لم نعتد على أ
"كل شيء كان جاهزًا للاحتفال بجنازتنا، لكننا ببساطة نحن من يكتب التاريخ وهذه المجموعة لا نهاية لطموحها" كانت تلك هي كلمات أندريا أنييلي رئيس يوفنتوس بعد إعلان يوفنتوس رسميًّا بطلًا للدوري الإيطالي عقب
أعدوا حصنهم وجهزوه، استنفروا قواهم وشحذوا الهمم، وقالوا لا يوجد فريق لا يهزم والترتيب وفارق النقاط الـ 24 لا يعني شيئًا. هكذا جهز الميلانيون أنفسهم للمعركة أمام مهاجمي حصنهم، فقد كان شعارهم منذ القدم
أعدوا العدة وجهزوا العتاد، حزموا الأمتعة وتوجهوا نحو برشلونة عاصمة إقليم كاتالونيا، وتحديدًا نحو الكامب نو.إنهم رجال البلانكو، وهناك في برشلونة عقد أبناء البلوغرانا العزم على أن لا يدخل أسوار حصنهم خص
في السابع والعشرين من أيلول لعام 1976 ولد فرانشيسكو توتي في بلدة بورتا ميترونيا الواقعة في مدينة روما، وعند بلوغه سن التاسعة التحق بنادي سميتتراستيفيري، وهو فريق حي تراستيفيري في العاصمة روما، ويعمل ع
الـ 20 من آذار، تاريخ لن ينساه عشاق يوفنتوس عامة وعشاق بوفون خاصة، ففي الجولة الـ30 من الدوري الإيطالي وعلى ملعب أولومبكو دي تورينو، الذي احتضن دربي المدينة بين يوفنتوس وتورينو صاحب الملعب أمس، حقق جا
صنفها الكثيرون على أنها أجمل وأقوى مباريات دوري أبطال أوروبا لهذا الموسم، فالمبارة التي جمعت يوفنتوس الإيطالي مع بايرن ميونخ الألماني ليلة أمس في ذهاب دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا؛ حملت في ثناياها
لم يكن أحد قبل بدء الدوري الإيطالي لكرة القدم لهذا الموسم، يتوقع أن يصل الجولة الـ 25 ويكون يوفنتوس بطل الدوري في آخر 4 مواسم في المركز الثاني، كما لم يكن يتخيل أحد أن يصل الدوري لهذه الجولة ونابولي ف
لم يعد "الكالتشيو" الإيطالي منذ سنوات صاحب الكعب الأعلى على الدوريات الأوروبية كما كان في مطلع الألفية وأواخر التسعينات، غير أنه تراجع في السنوات الأخيرة بشكل ملحوظ حتى عصفت به الفضائح والتحقيقات بل و
جنين – خاص قُدس الإخبارية: خطأ في التشخيص أودى بحياة الأب، وخطأ آخر في التشخيص أيضا يضع حياة الابن الطفل على كف رحمن، فلم تجد الأرملة إلا عرض ابنها للبيع حتى لا تصبح ثكلى أيضا، في قصة تجسد بعد أكثر من