احتفل مؤخراً الناطق بلسان جيش الاحتلال الإسرائيلي (أفيخاي أدرعي) بوصول عدد معجبي صفحته على فيس بوك 100 ألف معجب، وقريباً سيحتفل بتحطيم نفس الرقم على تويتر، هذه الأرقام لها دلالاتها على قنوات الإعلام ا
القاعدة الأولى: لا أجبرك أن تقبل وجهة نظري، ولن أكرهك إن خالفتني. القاعدة الثانية: لا أحب الغناء ولا أدعم ولا أصدّق البرامج التي تسرق أموال المشاهدين تحت مسمى “صوّتوا لنجمكم المفضّل”. عساف من
الجميل في غزة أنها مثل الأفلام الهندية، من أي مشهد يمكنك معرفة كافة تفاصيل الفلم، أما الأجمل ففي كل يوم لنا معها قصة مسلية، وحديث يقسم الناس فسطاطين، يتبنى الأول “مع” بلا سبب والثاني “ضد” لا لشيء إلا
نشرت صحيفة “معاريف” العبرية خبراً حول هجوم لقراصنة الإنترنت على إسرائيل يوم الأحد 7 ابريل تحت مسمى “هجوم السايبر الأكبر” والذي أعلَن عنه – حسب الصحيفة – قراصنةُ إنترنت مسلمون يعملون على تجنيد أكبر عدد
بلا موعد سابق يسرت الأقدار اجتماع هؤلاء الآباء في جلسة على شواطئها المترامية يتبادلون أطراف الحديث، عن نفوسهم التي كلت وعقولهم التي ملت العيش في مجتمع لا يلبي طموحهم ولا يصل مدى آمالهم، كان هذا بعض ما