أربعة فدائيين فلسطينيين يتسللون مساء الخميس الثاني عشر من نيسان 1984 إلى إحدى الحافلات الصهيونية رقم 300 والمتوجهة من تل أبيب إلى عسقلان وتحمل 41 راكبًا. أجبر الفدائيون سائق الحافلة على تغيير خط سيره
فيلم جديد يحاول الترويج لفكرة أن السلام قد يتحقق بالتخلص من جزء مهم من تركيبة الشعب الفلسطيني. هذه المرّة على لسان شاب أُعتبر حتى فترة قريبة “فلسطيني”. يعرفه العالم باسمه، مصعب. لكنّه داخل جهاز الشابا
أراد أحد أصدقائي أن يُصارحنا بالكشف عن واحد من أحلامه الصغيره كما وصفه. توقعته يبحث عن وظيفة محترمة بلا أي جهد مباشر مثلاً! أو رحلة حول العالم تنتهي بموته فقط، أو حتى زوجة أجمل من "ماريا شارابوفا"! لك
في معبر رفح اليوم تجد المأساة مقسمة إلى مراحل، ما أن تجتاز إحداها حتى تواجه الأخرى مباشرة، وتصل في النهاية إلى التحدي الأكبر آخر المشوار. لو كنت ممن يفهمون الحياة ستواجه الامر بابتسامة ساذجة على وجهك