أنا لست حمساوياً، كما أنني لست فتحاوياً ولست عباسياً، لكنني فلسطيني أباهي وأفاخر بفلسطينيتي التي هي فوق "الفتحاوية" وفوق "العباسية" وفوق "الحمساوية" بكثير كثير.
أعجب لصديقي الأستاذ الدكتور الذي أراه ينبري هذه الأيام دفاعاً عن حرية الرأي وعن الحق في التعبير عنه، وهو الذي ما حرك ساكناً حيال ما جرى ويجري في جامعته من أعمال قمع لهذه الحرية وتنكيل بها منذ عام كامل