شهدت الأيام والأسابيع الماضية حراكًا مهمًا، في محاولة لاستئناف المفاوضات العالقة بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، بعد انقلاب نتنياهو على اتفاق وقف إطلاق النار الموقّع في 17 يناير/ كانون الثاني الما
منذ أن قَدِم الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض والعالم في حالة من القلق، ففي أيامه الأولى أعلن رغبته بضمّ كندا، وجزيرة غرينلاند، وقناة بنما إلى الولايات المتحدة الأميركيّة. انسحب من منظ
شهدت منصات التواصل الاجتماعي، خلال الأيام الماضية حراكًا نشطًا ومنظّمًا من حيث كثافة النشر بالتوازي مع مظاهرات محدودة في قطاع غزة، ركّزت في مضمونها على مطالبة حركة حماس والمقاومة الفلسطينية بالخروج من
أحدثت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، زلزالًا سياسيًا في المنطقة والعالم بإعلانه رغبته في السيطرة على قطاع غزة وامتلاكه له لفترة طويلة، بهدف تحويله إلى "ريفييرا" الشرق الأوسط بعد تهجير سكانه إلى
أشهَرَ الرئيس ترامب رؤيته لحلّ الكارثة الإنسانية التي أحدثها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة، بتهجير الفلسطينيين (2.25 مليون أو معظمهم) إلى الأردن، ومصر ودولٍ عربية أخرى، لتسكينهم وتوفير مقوّمات الحيا
أوعز وزير المالية، والوزير في وزارة الحرب الإسرائيلية بتسلئيل سموتريتش؛ إلى قسم إدارة المستوطنات في وزارة الحرب، وكذلك الإدارة المدنية التابعة للجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية في 11 من هذا الشهر، بال
"إذا أرادت إسرائيل خوض حرب شاملة فنحن جاهزون لها، وأي توسيع إسرائيلي للحرب على لبنان سيقابله خراب ودمار وتهجير في إسرائيل، فالمقاومة جاهزة للمعركة ولن تسمح لإسرائيل بتحقيق أي انتصار
كشف بنيامين نتنياهو عن خُطته لليوم التالي بعد الحرب على غزة، أثناء انعقاد باريس (23 فبراير/ شباط) لبحث وقف إطلاق النار المتعثّر مساره منذ أسابيع، وبعد أربعة أشهر من السؤال الأميركي عن خطة إسرائيل بشأن مستقبل قطاع غزة.