مجدّداً، تقف الحقيقة عارية أمام العرب الرسميين، الذين أنكروها أو أغمضوا عيونهم في لحظاتٍ سابقةٍ رافضين الاعتراف بها، لكنها هذه المرّة جاءت مدعومةً بكلّ ما لديها من أدلةِ إثباتٍ لا تقبل الشك وعربدت على أرض العاصمة القطرية الدوحة.
يأتي اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، بينما تبدو دولة الإمارات (العربية) غارقة حتى كتفيها فيما يمكن وصفها بأقذر قصة غرام سياسي في التاريخ، تجمعها بالكيان الصهيوني