ذكرت مصادر صحفية إسرائيلية أن موقفان للمستوطنين شمال الضفة الغربية تعرضا لإلقاء 3 قنابل يدوية صباح اليوم الأحد، واحدة على مفرق بلدة جيت شرق قلقيلية واثنتان على موقف مستوطنة "رحاليم" جنوب نابلس. وبينت
كشفت موقع "0404" العبري المقرب من جيش الاحتلال الإسرائيلي أن كمية من المعدات العسكرية بالإضافة إلى عدد من اجهزة الهواتف النقالة قد فقدت فجر اليوم من احد مواقع جيش الاحتلال شمال الضفة الغربية. وذكر ال
يكون الجو، اليوم الأحد، حارا نسبيا وغائماً جزئيا إلى صاف، ويطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة لتصبح أعلى من معدلها السنوي العام بحدود 3 درجات مئوية، والرياح شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة، والبح
قالت مصارد محلية في مدينتي رام الله وطولكرم، "إن الأجهزة الأمنية اعتقلت عددا من أنصار ومؤيدي حركة حماس عقب انتهاء مهرجانات الحركة ابتهاجاً بنصر المقاومة الفلسطينية في غزة". وأضافت المصادر أن مناوشات
قال المحلل العسكري الإسرائيلي "رون بن يشاي" "إن أكثر ما يقلق الإسرائيليين في هذه الجولة من الحرب هو فقدانهم الشعور بالأمن، بل وشعورهم بالمهانة في ظل غياب صورة النصر المطلوبة". وأضاف بن يشاي في مقالة
تعد قضية الاختلاس في شركة "كهرباء نابلس"، من قضايا الفساد الكبرى التي ظهرت مؤخراً في مناطق الضفة الغربية، بعد اختلاس مبلغ كبير يصل لمليون شيقل حسب ما أفادت مصادر صحفية مطلعة على القضية. وانهت لجنة ال
أكد المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطان في تقريره الأسبوعي اليوم السبت، أن حملات مقاطعة المنتجات الإسرائيلية تزايدت في الأسواق الفلسطينية خلال الأسبوع المنصرم. وأشار المكتب في تقريره كذلك
قال موقع المجد الأمني التابع لمخابرات المقاومة في قطاع غزة: "إن المخابرات الإسرائيلية بدأت تبحث عن عدد أسراها لدى المقاومة الفلسطينية، وتحاول الوصول لإجابة عنه بشتى الطرق الاستخبارية". وأضاف الموقع "
علمت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية نقلا عن مصادر فلسطينية وصفتها بالمطلعة أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس وضع خطة تحرك من 3 مراحل في الفترة القادمة من أجل الوصول إلى دولة فلسطينية مستقلة. وقالت المصاد
أكدت معطيات حقوقية اليوم، أن عدد الأسرى الفلسطينين الذين اعتقلتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية خلال شهر آب المنصرم، يقارب 600 أسير. وأفاد نادي الأسير الفلسطيني اليوم في بيانٍ له، أن الاح
واصل حكومة الاحتلال الإسرائيلي عملياتها المستمرة في البناء الاستيطاني في الضقة الغربية، حيث شرعت ببناء مئات الوحدات الاستيطانية في الضفة وخاصة منطقة الأغوار، ويأتي كل هذا في ظل تكتم إسرائيلي ملحوظ على
