شبكة قدس الإخبارية

بالأسماء: (56) أسيرًا تعرّضوا لاعتداء قمع الاحتلال في "عوفر"

811

فلسطين المحتلة- قُدس الإخبارية: تعرض (56) أسيرًا فلسطينيًا، لإصابات متفاوتة جراء اعتداء قوات قمع السجون في معتقل "عوفر" الاحتلالي قبل يومين.

ونذلت هيئة شؤون الأسرى، عن أسرى "عوفر" قولهم إن ما نشر في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي من فيديوهات وصور لعملية الاقتحام، لا تمثل سوى 1% من فظاعة وبشاعة عملية القمع التي نفذتها قوات "المتسادا ودرور واليماز".

وأوضح الأسرى أن تلك الوحدات الإسرائيلية استخدمت كل أدوات القمع والقتل بحقهم من أسلحة وهراوات وكلاب وأدوات الصعق الكهربائي والقنابل الصوتية والغازية، والرصاص المطاطي. وأضافوا أنه وحتى صباح اليوم، لا زال ما يقارب 40 عنصرًا من عناصر القوات القمعية والشرطة الإسرائيلية متواجدين في ساحة السجن، وأن غالبية الأقسام تحولت لأقسام للعزل، وتم سحب الأجهزة الكهربائية منها وأغلقت الكانتينا منذ 3 أيام.

كما عقدت جلسة حوار ستعقد ظهر اليوم ما بين إدارة السجن وما بين ممثلي الأسرى من مختلف الفصائل، لكنها لم تصل إلى نتيجة، فأعلن 30 من الأسرى في سجن "ريمون" إضرابهم عن الطعام نصرة لإخوتهم في معتقل "عوفر"، وهم 21 أسيرا من حماس، و7 أسرى من الجهاد، ورفيقين من الجبهة الشعبية.

وعرف من المضربين في "ريمون": "محمد عرمانة، رئيس الهيئة القيادية لحماس في السجون، زيد بسيسي، رئيس الهيئة القيادية للجهاد في السجون، وعرفات الزير، رابود-بيت لحم، أحمد السكني، غزة، وجيه أبو خليل، عتيل-طولكرم، سمير الطوباسي، جنين، محمد أبو حنك العبيدية، بيت لحم، حسني ماضي، غزة".

وأفاد نادي الأسير في بيان له اليوم الأربعاء، أن قوّات القمع المدجّجة بالسّلاح والكلاب البوليسية كانت قد اقتحمت غرف الأسرى، يومي 20 و21 كانون الثاني الجاري، وقامت خلالها بالاعتداء عليهم بالضّرب المبرح، وإطلاق الرّصاص المطّاطي وإلقاء قنابل الغاز والصّوت بشكل عشوائي وفي مساحات ضيّقة ومغلقة، ما أدّى إلى إصابة نحو (150) أسيرًا بجروح واختناقات استدعت نقلهم لمشافي الاحتلال، فيما تمّ علاج البقيّة داخل ساحة المعتقل.

وأوضح "نادي الأسير" أن جميع الحالات التي جرى نقلها للمشافي تمّت إعادتهم إلى المعتقل، مشيرًا "إلى أنه تمكن من الحصول على أسماء 65 أسيرًا تعرضوا للاعتداء، فيما سيقوم بنشر بقية الأسماء التي تصله، موضحًا أن طاقم الوحدة القانونية سيقوم بزيارة الأسرى في أقرب وقت.

وفيما يلي أسماء الأسرى المصابين:

قسم (15)

1. قتيبة أبو رداحة- كسر في الأنف

2.  أحمد زهران- شعر في اليد

3. محمود شلالدة- رضوض في الفك

4. صبحي أبو شوشة- ضرب بالعينين

5. محمد شلالدة- كدمات في الرأس

6. عبد الله عبيات- مطاط في الفخذ

7.  محمود الشيخ- كدمات في العين

8. يوسف أبو عفيفة- كدمات في العين واليد

9. عمر شحادة- كدمات في الظهر

10. حمزة كفاية- كدمات في العين

11. نظمي سمارة- شعر في الحوض

12. صالح إبراهيم- كدمات في العين

13. وسام جبر- كدمات في العين

14. نور الدبور- إصابة برصاصة مطاط في الفم

15.  وجدي خطاب- كدمات في الظهر

16. علاء أبو سمرة- كدمات في الظهر

17. مجاهد حماد- كدمات في الوجه

18. محمد دبور- كدمات في الوجه

19. أكرم القطري- كدمات في العين

20. أمير ريحان- كدمات في العين

21. همام سليمان- رضوض في الرأس

22. عنان أبو العرايس- جروح في الرأس

23. محمد رضوان- كدمات في الرأس والقدم

24. هادي أبو سيف- كدمات في الرأس والقدم

25. أسيد عمر- رضوض في اليد والقدم

26. محمد القاضي- كدمات بالعين

27. أحمد سمير- كدمات باليد

28. محمود عبيات- كدمات بالعين

29. محمد عيسى- رضوض بالعين

30. عبد الله هادية- رضوض بالعين

قسم (11)

1. مجاهد خالد- رضوض في الرأس

2.  سامي عواد- رضوض في الظهر

3. أمين ثوابتة- رضوض في الوجه

4. مهدي طقاطقة- رصاصة مطاط في الظهر

5. محمد طقاطقة- كدمات بالوجه

6. محمد إبراهيم طقاطقة- إلقاء قنبلة غاز على صدره

7. مراد طقاطقة- كدمات في الوجه والصدر

8. أحمد طقاطقة- خدوش في الوجه واليد نتيجة إطلاق الكلب البوليسي عليه

9. إيهاب حماد- كدمات في الرأس

10.  مجاهد حماد- كدمات في الساقين

11. مجاهد حماد- كدمات في الساقين

12.  مهند حماد- كدمات في الساقين

13.  فراس وردة- كدمات في الصدر والساقين

14.   يوسف ملحم- كدمات في في الساقين

15.  جواد حماد- كدمات في الصدر والرأس

16.   أحمد صلاح- كدمات في الرأس والوجه

17.  ناجي داود- كدمات في الساقين

18.  محمود سنكور- شعر في الساق

19. جابر حماد- كدمات في الرأس والساقين

20. علاء حماد- كدمات في الرأس والكتف

21.  أمير حماد- خدوش في الوجه واليد نتيجة إطلاق الكلب البوليسي عليه

22.   أكرم حامد- إطلاق قنبلة صوت على ساقه

قسم (12)

محمود البرغوثي، وعدي عطا الله، ويحيى ربيع، زياد وهدان (تعرضوا للضرب على الساقين، وللاختناق بالغاز وتم تقديم الأكسجين لهم داخل عيادة المعتقل).