أوصت اللجنة المركزية لحركة فتح الرئيس محمود عباس بتجميد قانون الضمان الاجتماعي، وهذه خطوة في الاتجاه الصحيح، وبتشكيل حكومة سياسية فصائلية تضم فصائل المنظمة وشخصيات مستقلة
على الرغم من اعتماد التعديلات التي تم التوافق عليها بين الحكومة والنقابات المهنية إلا أن الحراك الفلسطيني الموحد واصلَ المطالبة بإسقاط قانون الضمان، معتبرًا أنه لا صلة له بهذه التعديلات، وطالب بتطوير قانون العمل لحماية
أُعلن مؤخرًا عن تأسيس التجمع الديمقراطي على أمل أن يجسد القطب الثالث الذي طال انتظاره، والمطلوب منه أن يكسر الاستقطاب الثنائي الحاد، الذي أدى إلى الانقسام، ومواصلته، وتعميقه.
على الرغم من أن معظم الفلسطينيين من مختلف الأطراف يكررون أنهم متفقون على التشخيص لما يجري في فلسطين، وأن الخلاف بينهم على العلاج، ما يؤدي إلى الكف عن تشخيص الوضع والانتقال إلى تقديم العلاج
يأتي حل المجلس التشريعي متجاوزًا القانون الأساسي واتفاقات المصالحة التي نصت على تفعيل “التشريعي”، كإجراء عقابي لحركة حماس كونها لم توافق على تسليم قطاع غزة من الباب إلى المحراب
أتابع اجتماعات المجلسين الوطني والمركزي منذ عشرات السنين، ولم تكن الصورة غامضة ولا النتائج غير معروفة لما يمكن أن يتمخض عنها كما هي عليه الآن، وذلك ما لمسته وغيري من خلال ما قاله قادة في حركة فتح ومنظ
"إن الأعمال بنتائجها"، والنتائج الماثلة أمامنا بعد ربع قرن على اتفاق أوسلو، لا مجال للخطأ في الحكم عليها بأنها كارثية، إذ بات السلام أبعد مما كان، وبتنا أقرب بكثير إلى إقامة "إسرائيل الكبرى" من تجسيد
غدًا سيعقد المجلس المركزي دورته الأولى بغياب المقاطعين وغير المدعوين أصلًا لدورة المجلس الوطني، أي بغياب الجبهة الشعبية وحركتي حماس والجهاد ومستقلين، والجبهة الديمقراطية التي قررت مقاطعة الجلسة، على خ
ما زالت مسيرة العودة مستمرة ومرشحة للاستمرار، مع أنّ هناك مخاطر تتعاظم تهددها، ويمكن التغلب عليها، ناجمة من ضغوط عربية ودولية تهدف إلى وقفها، خشية من أن تقود الأمور إلى مواجهة عسكرية جراء تداعيات المج
إسقاط الطائرة الإسرائيلية المتطورة من طراز "أف 16" لأول مرة منذ ستة وثلاثين عامًا بصاروخ سام سوريّ تطوّر مهم، فما كان قبله لم يعد صالحًا بعده. فهو "يمكن" أن يغيّر قواعد اللعبة المستمرة منذ زمن طويل. إ
قطاع غزة على وشك الانهيار، إن لم يكن قد بدأ بالانهيار فعلًا، نتيجة أسباب كثيرة، أهمها الحصار الإسرائيلي الذي حوّل القطاع إلى أطول وأكبر سجن جماعي عبر التاريخ، جراء السياسة التي تعتمدها الحكومة الإسرائ
بعد مرور أكثر من شهر على قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب بالاعتراف بالقدس عاصمة لدولة إسرائيل، انعقد المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية من أجل الرد. ورغم أن الاجتماع كان مناسبة طيبة للتعبير