كلما نظرت إلى القوائم المترشحة لانتخابات المجالس المحلية شعرت بالضيق والحيرة، وأعتقد أن كثيرين يساورهم نفس الشعور الذي عندي، ولا يقتصر ذلك على موقع واحد كـ (مدينة الخليل)، بل هي مشكلة عامة في سائر أرج
اعتدنا في هذا الوطن على أن تشارك الحركات السياسية في كل الأنشطة المجتمعية، وخصوصًا تلك التي تحدث فيها انتخابات، وتأتي تلك المشاركة في الغالب الأعم بهدف إثبات الوجود، والسؤال الذي يجب طرحه بقوة: هل تعو