فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: يقول زيجمونت بويمن، "لا يوجد شيء اسمه حداثة وما بعد الحداثة هذا التقسيم يشير إلى أنهما مرحلتين منفصلتين وهم على عكس ذلك، هناك حداثة صلبة وحداثة سائلة"، هذا التعريف يمكن
لا نختلف جميعًا على إحساس القهر الذي نعيشه تجاه ما يحدث للأسرى وخصوصًا حالة أحمد مناصرة، وقد نسمع آراء كثيرة في مسألة تحمل الطفل للدور التاريخي بالتحرير أم لا، لطالما كنت معجبًا بأطفال "الأربي جي" في
هدأت البنادق ووضعت الحرب أوزارها بعد واحد وخمسين يوماً من الصمود والمقاومة الشرسة للمحتل، انتهت المعركة الثالثة ولم تنته الحرب بعد، كان فيها أعنف قصف وحشي شهده الشرق الاوسط منذ نشأة الكيان المحتل جواً