أخبار "صوت إسرائيل من أورشليم القدس"! حسب ما تحفظه مخيلتي، فإنني منذ سنوات طفولتي الأولى كنت أسحب نفسي من بين الوسادات العديدة المكدسة بجانب بعضها على الأرض، لأختار الجسد المطلوب وأنهض للمدرسة على وقع ترانيم "راديو صوت إسرائيل". جسدي النح