لقد اصبح إغراق المراكب من قبل المهرّبين، او ما يجدر تسميتهم ب “مافيا التهريب” ظاهرة. فجريمة إغراق المركب يوم الحادي عشر من أيلول واللذي أقلّ حوالي 500 راكب، معظمهم من الفلسطينيين والسوريين، ليست الأول
تلقّيت اليوم رسالة الكترونية موضوعها “انشر معنا”، من عنوان يُدعى “Arabic bloggers”، تدعو خلالها “هيئة التحرير” المدوّنين والكتّاب العَرب لنشر تدويناتهم ومقالاتهم في مكان ما! الرسالة كما هي، لا تحتوي
منذ عشرة أيام هزتنا جميعا قضية حنان التي نشرت عنها شبكة وطن للأنباء في 28 من أيلول/سبتمبر الماضي مقالاً يرافقه شريط مسجل يحكي قصة فتاة تبلغ من العمر ثلاثة وثلاثين ربيعا (الاجدر ان نقول خريفا)، معاقة ذ
وبقدرة قادر تحول النقاش حول مظاهرة يوم الأربعاء وفاء للشهداء وضد نهج المفاوضات وأوسلو لقضية “أهم بكثير”: شتائم البنات! “الشرف” و”النخوة” فزّت فجأة بالشعب! وأصبح الشغل الشاغل لصفحات الفيسبوك المقربة من