بعد هذا الاشتباك العنيف أُصيب أبو هنّود برصاصتين في الكتف والظهر
مدينة روابي هي أول مدينة فلسطينية يتم تصميمها من الصفر، تبعد 10 كلم عن مدينة رام الله، المدينة مُصممة لاستقبال الطبقة العليا والمتوسطة من المجتمع الفلسطيني، قادرة على توفير السكن لـ40 ألف شخص، المشروع
هذه المقالة هي في الأساس رحلة ذاتيّة؛ فأنا من الجيل الذي فتح عينيه على الأناشيد التي صاغت ولوّنت المشهد بل وحدّدت معالم الصراع مع الاحتلال، فكانت اللسان الذي ننطق به ونعبّر به عن مواقفنا المختلفة عندم
"هيرو أونودا"، مقاتلٌ يابانيّ الجنسية، آخر من استسلم في الحرب العالمية الثانية؛ استسلم بعد انتهائها بأكثر من ثلاثين عاماً! قصته مثيرة للاهتمام فعلاً، لكن ما أريده منها هُنا، أن هذا الشخص، عرف الظروف ا
نابلس-قدس الإخبارية: تدور معركة ضارية في قرية عصيرة الشمالية اشتركت فيها وحدة "الدوفدوفان" أكثر وحدات القوات الخاصة بجيش الاحتلال تدريبا، والهدف القضاء على مطلوبٍ لهم، الكابوس كان بانتظارهم، قام الشاب
لأنّ من صوّر هذه الصورة قد ذهب إلى بلاد الغربة وخطفه الموت على غفلةٍ منّا، فكانت غربة بلا عودة. ولأنّ القصة التي خلف هذه الصورة يَجب أن تُروى، فهنالك تاريخ أجلّ من أن يندثر بلا توثيق، وأشخاص علينا أن
مالكوم، شاب صغير السن ببشرة سوداء وشعر أحمر أملس من جرّاء حرقه "بالرماد الحار"،وهو مكوّن اخترعه الشباب الزنجي ليحوّل الشعر المجعّد الذي هو سمة للسود في أمريكا إلى شعر حريريّ مثل الشعر الذي يملكه الرجل
فلسطين-خاص قدس الإخبارية: في الوقت الذي تتوقّف فيه عن التطوّر تنتهي. هذه هي طبيعة المعركة المستمرة مع الاحتلال، تصنع نفقاً عمقه 10 متر، يقوم الاحتلال بتصنيع صاروخ يخترق التحصينات على عمق 12 متر، في تل
ما أن أدخل إلى منزل أصدقائي حتّى أجد كتب التنمية البشرية موجودة على الطاولة باختلاف عناوينها وأصحابها، من عمرو خالد وإبراهيم الفقهي وطارق سويدان إلى كريم الشاذلي، كلّ هذه الأسماء تشكّل حالة من توجّه إ
أحدث أبو مرزوق في تصريحه الأخير حول المفاوضات بلبلة جديدة متجدّدة، تذكّرنا جيّداً بموقف حماس من الانتخابات، الهُتافات التي نسمعها من عامّة الشعب : المفاوضات زمان حرام وهسا حلال، هو نفس الهتاف الذي سمع
أمام المسجد القريب من مستوطنة "بيسجوت" تجمّع الشبان، استطاعوا هذه المرة الهروب والتجمّع بعد أن حاولت أجهزة السلطة قمعهم والحلول دون وصولهم إلى نقاط الاشتباك، فكّر الشباب محمد (17 عاماً) حول ما إذا كان
منذ سبع سنوات ونحن نسمع هذا المصطلح في كلّ مكان، نشتمّه في الهواء، ونأكله كمقبّلات على الطعام. وبعد الحديث عن المصالحة أصبح المصطلح كقطعة لِبان يلوكها كلّ من كان ومن ثمّ يتلقفها شخص آخر ليلوكها ويلقي