منذ اللحظة الأولى لوقوع كارثة الانقسام حذر الزعيم الوطني مروان البرغوثي من هذه الكارثة وتداعياتها الخطيرة على مسيرة التحرر الوطني وعلى القضية الفلسطينية ووحدة النظام السياسي الفلسطيني ووحدة التمثيل، وواصل طوال السنوات التالية العمل والدفع نحو استعادة الوحدة الوطنية ووحدة الشعب والقضية والأرض والعمل الوطني