القدس المحتلة – قُدس الإخبارية: حقق هاشتاغ #حرقوا_الرضيع على مواقع التواصل الاجتماعي مشاركات واسعة وأرقامًا قياسية، تصدر من خلالها قائمة التغريد حول العالم.
وبدأ التغريد على الهاشتاغ صباح اليوم الجمعة، بعد وقت قصير من إعلان استشهاد الرضيع علي دوابشة وإصابة والديه وشقيقه، إثر إحراق مستوطنين منزلهم في قرية دوما قضاء نابلس.
وأكدت الإحصائيات، أن التفاعل على هذا الهاشتاغ لساعة كتابة هذا الخبر وصل إلى 110 مليون شخص على تويتر، مع نسبة وصول مشابهة حول العالم من مستخدمي فيسبوك، وهو رقم كبير جدًا عالميًا، اعتلى من خلاله الهاشتاغ قائمة أعلى الوسوم تغريدًا حول العالم.
وشهد الهاشتاغ مشاركة واسعة من شخصيات عربية شهيرة، بالإضافة لنشطاء عرب، حيث استنكر المغردون الجريمة وطالبوا بمحاسبة الفاعلين وتفعيل المقاومة.
الانسانية عندما تتجزء #حرقوا_الرضيع #CecilTheLion pic.twitter.com/Ulk1dWe0k1
— سمر دهمش جراح (@ArabVoicesSpeak) يوليو 31, 2015
أتمنى من المغردين نشر صورة الملاك حيا لا جثة متفحمة، ليعلم العالم أن هذه البراءة ضحية إرهاب المستوطنين #حرقوا_الرضيع pic.twitter.com/oJsbGQNdnU — محمد أبوعبيد (@mobeid) يوليو 31, 2015
#حرقوا_الرضيع ونكتفي بشجب هنا واستنكار هناك!! حسبنا الله ونعم الوكيل!! اللهم أبدل ذلنا بالعز واستضعافنا بالتمكين pic.twitter.com/vbquMRiUvu
— نبيل علي العوضي (@NabilAlawadhy) يوليو 31, 2015
#حرقوا_الرضيع لا جديد ستعم الفوضى بالتواصل الاجتماعي لساعات ويُنسى .. [ هكذا اصبحوا المسلمين رحمك الله ياولدي pic.twitter.com/5103W6pXZY — خويلد! (@kke2_) يوليو 31, 2015
أصغر من كفن.. أصغر من قبر.. لكن أكبر من وطن. #حرقوا_الرضيع pic.twitter.com/wxFBhGvNVa
— دلع المفتي (@dalaaalmoufti) يوليو 31, 2015
عندنا حرقوا الرضيع .. قتلوا الأنسانية حرقاً معه .. حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم أجعله طير من طيور الجنة #حرقوا_الرضيع pic.twitter.com/DwUUxtbMFE — خالد جاسم (@khalidjassem74) يوليو 31, 2015
#حرقوا_الرضيع #WasBurnedAlive pic.twitter.com/WUk5UDO7Wl
— Maher Zain (@MaherZain) يوليو 31, 2015
الصهاينة يخشون الرضيع المسلم في فلسطين أكثر من خشيتهم بشار الجزار والجنرال السيسي وحسن نصر الله. #حرقوا_الرضيع — عبدالله العذبة (@A_AlAthbah) يوليو 31, 2015
#حرقوا_الرضيع احملوا أسماءكم وانصرفوا وأسحبوا ساعاتكم من وقتنا و أنصرفوا فلنا في ارضنا مانعمل ولنا الماضي هنا ولنا الحاضر ،والحاضر والمستقبل
— عبدالله الغذامي (@ghathami) يوليو 31, 2015