اندلعت مواجهات عنيفة اليوم عقب صلاة الجمعة (31|10) في عدة مدن وقرى بالضفة الغربية انتصاراً للأقصى الذي يتعرض للاعتداءات والانتهاكات من قبل الاحتلال والمستوطنين.
وأكدت مصادر طبية، بأن 8 فلسطينيين على الأقل أصيبوا اليوم بجروح مختلفة أحدهم إصابته وصفة بأنها "بالغة الخطورة" بعد مسيرة انطلقت من مسجد قلنديا ووصلت إلى الحاجز عقب صلاة الجمعة، وأشارت المصادر، إلى أن المواجهات أدت إلى إصابة 4 فلسطينيين بالرصاص الحي نقلوا لتلقي العلاج في مجمع فلسطين الطبي بمدينة رام الله، لافتة النظر إلى أن من بين المصابين طفلين، بالإضافة إلى عشرات حالات الاختناق والجروح بالرصاص المطاطي.
وذكرت أن سيارات الإسعاف نقلت الشاب الفلسطيني يوسف محمد الخطيب (26 عاماً) إلى المستشفى لإصابته بشكل بالغ الخطورة، حيث تلقّى 4 أعيرة نارية حية في أنحاء متفرقة من جسده، لافتةً إلى أن من بين المصابين الأسير المحرر ضياء شحادة (23 عاماً) الذي أصيب بطلقات متفجرة من نوع "توتو" أطلقها قناصة إسرائيليين انتشروا في منطقة حاجز قلنديا.
وأضافت أن من بين الإصابات التي وصلت إلى مستشفى رام الله، طفل يبلغ من العمر 14 عاماً أصيب بالرصاص الحي في قدمه، وآخر في الـ 17 من العمر أصيب بعيار ناري في بطنه.
وفي الخليل شهدت منطقة رأس الجورة مواجهات عنيفة ضد قوات الاحتلال شارك فيها المئات عقب مسيرة لنصرة المسجد الأقصى انطلقت من مسجد عبد الحي شاهين وأصيب خلال المواجهات العشرات بالاختناق ، كما اندلعت مواجهات في منطقة باب الزاوية وسط المدينة.
وقمعت قوات الاحتلال ، مسيرات فلسطينية غرب رام الله، خرجت منددة بإجراءات وانتهاكات الاحتلال في القدس وجدار الفصل وتجريف الأراضي بالضفة، وأفاد شهود عيان أن مواجهات اندلعت بين المواطنين الفلسطينيين وجنود الاحتلال في قريتي بلعين والنبي صالح، غرب رام الله، ما أدى لإصابة عدداً من الشبان إصابات بين متوسطة وطفيفة.
وفي قرية النبي صالح، أصيب طفل وشاب فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال، خلال مواجهات اندلعت عقب صلاة الجمعة في القرية، شمال غرب رام الله.
ولفتت المصادر إلى أن قوات الاحتلال استهدفت المشاركين بقنابل الغاز ومسيل الدموع والرصاص الحي من نوع "توتو"، ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات الاختناق، إضافة لإصابة طفل وشاب برصاص الـ "توتو" جراء استهدافهما من قبل قناص.
واندلعت مواجهات شمال مدينة بيت لحم وأصيب عدد من الشبان بالاختناق كما قمع الاحتلال مسيرة المعصرة الأسبوعية في محافظة بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة، وعمد المشاركون بالمسيرة إلى إغلاق الشارع الاستيطاني (رقم 60) جنوب محافظة بيت لحم، قبل أن تقمعهم قوات الاحتلال وتقوم بتفريق جموعهم، في حين منعت قوات الجيش الإسرائيلي المتظاهرين من الوصول إلى الأراضي المصادرة من قبل سلطات الاحتلال في أطراف قرية المعصرة.
وذكرت أن سيارات الإسعاف نقلت الشاب الفلسطيني يوسف محمد الخطيب (26 عاماً) إلى المستشفى لإصابته بشكل بالغ الخطورة، حيث تلقّى 4 أعيرة نارية حية في أنحاء متفرقة من جسده، لافتةً إلى أن من بين المصابين الأسير المحرر ضياء شحادة (23 عاماً) الذي أصيب بطلقات متفجرة من نوع "توتو" أطلقها قناصة إسرائيليين انتشروا في منطقة حاجز قلنديا.
وأضافت أن من بين الإصابات التي وصلت إلى مستشفى رام الله، طفل يبلغ من العمر 14 عاماً أصيب بالرصاص الحي في قدمه، وآخر في الـ 17 من العمر أصيب بعيار ناري في بطنه.
وفي الخليل شهدت منطقة رأس الجورة مواجهات عنيفة ضد قوات الاحتلال شارك فيها المئات عقب مسيرة لنصرة المسجد الأقصى انطلقت من مسجد عبد الحي شاهين وأصيب خلال المواجهات العشرات بالاختناق ، كما اندلعت مواجهات في منطقة باب الزاوية وسط المدينة.
وقمعت قوات الاحتلال ، مسيرات فلسطينية غرب رام الله، خرجت منددة بإجراءات وانتهاكات الاحتلال في القدس وجدار الفصل وتجريف الأراضي بالضفة، وأفاد شهود عيان أن مواجهات اندلعت بين المواطنين الفلسطينيين وجنود الاحتلال في قريتي بلعين والنبي صالح، غرب رام الله، ما أدى لإصابة عدداً من الشبان إصابات بين متوسطة وطفيفة.
وفي قرية النبي صالح، أصيب طفل وشاب فلسطينيين برصاص قوات الاحتلال، خلال مواجهات اندلعت عقب صلاة الجمعة في القرية، شمال غرب رام الله.
ولفتت المصادر إلى أن قوات الاحتلال استهدفت المشاركين بقنابل الغاز ومسيل الدموع والرصاص الحي من نوع "توتو"، ما أدى إلى إصابة العشرات بحالات الاختناق، إضافة لإصابة طفل وشاب برصاص الـ "توتو" جراء استهدافهما من قبل قناص.
واندلعت مواجهات شمال مدينة بيت لحم وأصيب عدد من الشبان بالاختناق كما قمع الاحتلال مسيرة المعصرة الأسبوعية في محافظة بيت لحم جنوب الضفة الغربية المحتلة، وعمد المشاركون بالمسيرة إلى إغلاق الشارع الاستيطاني (رقم 60) جنوب محافظة بيت لحم، قبل أن تقمعهم قوات الاحتلال وتقوم بتفريق جموعهم، في حين منعت قوات الجيش الإسرائيلي المتظاهرين من الوصول إلى الأراضي المصادرة من قبل سلطات الاحتلال في أطراف قرية المعصرة.
