أطلق عدد من النشطاء الأمريكيين في ولاية بوسطن حملة شعبية تحت شعار "كلمة واحدة" تكشف الجرائم التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين، وممارسات الفصل العنصري التي تنفذها "إسرائيل" التي تدعي الديموقراطية الزائفة، بحسب القائمين على الحملة.
ونشر النشطاء القائمون على الحملة العشرات من الإعلانات في المحطة المركزية وسط مدينة بوسطن، حيث يمكن مشاهدتها من قبل ما يزيد عن 13 ألف سائق دراجة يمرون يوميا من المكان.
[caption id="attachment_43361" align="aligncenter" width="580"] اعلانات ضد الفصل العنصري[/caption]هذه الإعلانات أثارت اهتمام العديد من وسائل الإعلام العالمية ومنها الفلسطينية والإسرائيلية، ويقول القائمون عليها إنهم يريدونتوصيل رسالة ان "من يريد السلام بنية صادقة يجب عليه أن يعمل بصدق على الأرض من أجل ذلك". موكدين ان لديهم الخطط لتوسيع هذه الحملة لتشمل كل الولايات والمدن الأمريكية.
أمثلة على هذه الإعلانات:
[caption id="attachment_43362" align="aligncenter" width="580"] نفتالي بينيت" رائد فكرة الانسحاب من الضفة الغربية.[/caption]هذا مثال على عنصرية "إسرائيل":
[caption id="attachment_43363" align="aligncenter" width="580"] طفل لم يتجاوز عمره 9 سنوات معتقل في السجون الإسرائيلية[/caption] [caption id="attachment_43364" align="aligncenter" width="570"] الاحتلال هدم 25 ألف منزل فلسطيني ويحرم الآلاف من البناء[/caption]