مدوّنات عندما استشهد مهنّد.. كانت الساعة تقترب من التاسعة إلا ربع وكنت أجلس على ذاك المقعد المثبت في مشربية بيت أهلي القديم في بلدة القدس العتيقة واحتسي كوباً من القهوة وحاسوبي المتنقل يعمل أمامي في صفحة أتصفح الفيس بوك والصفحة ث