مدوّنات جحيم الوصل في تفاصيل يدها حكاية وطن مختزلة، وجهها الأجعد يروي حكاية أمّ تنتزع الحبّ انتزاعاً، وتدنو من جحيم الشّوق كلّما طرق العمر بابها إنّي مغادر، الكلّ يغادر فلسطين إلّا الفقراء فهي ثراء قلوبهم. أمّ تامر معل