لماذا مواجهة العنف هي معركة وطنية وليست مدنية فحسب، المقصود معركة التصدي لمحنة الجريمة التي وصلت إلى مستويات مفزعة، وأشكال مرعبة؟ أو لماذا يجب أن نفهمها ونقاربها على هذا النحو؟ لأنها هي كذلك بالفعل، م
لم يكن الراحل صائب عريقات رحمة الله عليه، مخترع مدرسة أوسلو ونهج المفاوضات، غير أنه مثّل الواجهة الإعلامية الأبرز لهذه المدرسة، وجسّد عنادًا شرسًا لهذا الدرب، ولا أستبعد أنه كان يفعل ذلك عن قناعة داخل
يختزل بعضنا رؤيته للانتخابات الأميركية الأخيرة في علاقتها أو مدى فائدتها لقضية فلسطين، أو بعلاقتها مع الدعم الأميركي لإسرائيل، التي تحتل فلسطين بدعم الإدارات الأميركية الإمبريالية المتعاقبة. ويأتي الن
غالبية الناس في أقطار الوطن العربي ضد التطبيع مع "إسرائيل"..
في الثلاثين من شهر كانون الثاني /يناير الحالي، ستحضر لأول مرة قضية فلسطينيي الـ48 في ميادين العواصم والمدن العالمية كقضية سياسية. وبغض النظر عن حجم المشاركة المتوقعة، فإن للحدث بعد استراتيجي، سياسي وو