بات واضحاً أننا نتعرض لحرب اعلامية مستعرة، تشنها أجهزة مخابرات الاحتلال ووسائل اعلامه وعملائه على الأرض وفي العالم الافتراضي، بهدف تشويه حقيقة ما يجري ونشر الخوف والرعب والارباك في صفوف شعبنا المنتفض.
في عام ٢٠١٠ أطلق الشاب اسلام حامد النار على مستوطنين بالقرب من مدينة رام الله، ليقوم بعدها جهاز المخابرات الفلسطينية باعتقال اسلام والتحقيق معه بشبحه وضربه وباستخدام الكهرباء لينتزعوا منه اعترافاً حول
مشهد خيالي مستوحى من صور عملية الشهيدين غسان و عدي أبو جمل: صمت كوني رهيب غمر الكنيس، كان غسان قد أنهى مهمته في الجانب الذي اختار أن ينظفه كما قال لعدي: "نظف أنت هذه الردهة والغرف الموجودة فيها وأنا
على صوت الموسيقى الشعبية الصاخبة "الزمر" دخل الفنان الأردني حسين السلمان المسرح، حيا الجمهور المتحمس و حيا الشعب الفلسطيني الشقيق وختم كلامه المقتضب: "و تحية للشهداء الأبطال نسمعلهم كف" وبدأ بغناء أغا
أعمى من ينظر الى الضفة الغربية ولا يرى بركان الغضب ينفجر معلناً بدء مرحلة جديدة من الثورة الفلسطينية المستمرة. مخطئ و ساذج من ظن أن مشاريع السيطرة الأمنية و إغراق المجتمع بالديون البنكية و محاولة تشوي
عندما سُجن عادل عوض الله أول مرة في سجون الإحتلال على خلفية مشاركته في نشاطات الانتفاضة الاولى، ظل منكراً للتهم والاعترافات الموجهة إليه أربعين يوماً تحت تحقيق قاس، اعترف بعدها بأشياء بسيطة على نفسه
شهد عام 2013م، استشهاد 48 فلسطيني، معظمهم من مناطق الضفة الغربية نتيجة اعتداءات جيش الاحتلال ومستوطنيه، ومواجهات معه في مناطق مختلفة، نستعرض معكم أسماء وتواريخ وصور الشهداء والتي أعدها وجمعها الزميل ب