قتل مستوطن وأصيب عدد آخر بجروح خطرة في عمليتين فدائيتين في القدس المحتلة الأولى وقعت بعد أن قام شاب فلسطيني من منطقة جبل المكبر بقلب حافلة للمستوطنين بجرافته، فيما أصيب أحد جنود الاحتلال بجراح بالغة ف
ارتفعت حصيلة عدد الشهداء في اليوم 29 من العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى 20 شهيدا وعشرات الجرحى، رغم إعلان الاحتلال الإسرائيلي لهدنة إنسانية منذ الساعة العاشرة من صباح اليوم وحتى الخامسة مساء، باستثن
قبل أن تضع الحرب أوزارها على قطاع غزة تبادل المستويان السياسي والعسكري في الاحتلال الاتهامات حول المسؤولية عن الفشل في الحرب وتحقيق الأهداف المعلنة منها، والانتصارات التي حققتها المقاومة الفلسطينية.
قالت القناة العاشرة العبرية "إن معظم مستوطني مناطق غلاف قطاع غزة يرفضون العودة إلى مكان سكناهم في المستوطنات المحاذية للقطاع، وذلك بالرغم من إعلان الجيش وقف العملية البرية في القطاع". وأكد المراسل ال
قال المحلل السياسي في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية "شمعون شيفر" "إن أداء الحكومة وقيادة الجيش خلال الحرب على غزة، كان مخيبا للأمل، وقد تورط إسرائيل بمحاكم دولية". ويدحض في مقالة نشرها اليوم ادعاءات
في خضم اللغط الذي دار حول مصير الضابط في جيش الاحتلال "هدار غولدين" وبعد 3 أيام من إعلان جيش الاحتلال أنه أسر على يد المقاومة، قررت جيش الاحتلال يوم أمس أن الضابط قد أصبح في عداد القتلى، حيث أبلغ عائل
هدّدت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، باستهداف كافة مدن الداخل المحتل، ردا على مجاز الاحتلال بحق المدنيين من سكان قطاع غزة. وقالت الكتائب في بيان صحفي، الأحد، "لقد حاولن
قال الخبير الإسرائيلي في شؤون الشرق الأوسط "عودي بلانغا" إنه "من غير المعقول استمرار العملية العسكرية على قطاع غزة، لأن هذا ما كانت ترغب به حركة حماس من أجل إثبات قدراتها على مواصلة القتال وجر الجيش و
عبّر عدد من جنود وضباط الاحتياط الذين انسحبوا من قطاع غزة، عن شعورهم بأنهم لم يحققوا الأهداف، وقالوا "إن شعورا بالإخفاق يتملكهم". وفي مقابلات مع موقع "والا" العبري مع عدد من جنود وضباط الاحياط الذين
بدء جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم بسحب عدد كبير من قواته من المناطق الحدودية مع قطاع غزة وإعادة تموضعها خلف المناطق الآمنة الحدودية، وذلك تحت وقع عمليات وصواريخ المقاومة التي كبدته خسائر فادحة با
نفذت قوات الاحتلال مجزرة جديدة بحق مدرسة أنس الوزير في رفح التابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الأونروا، والتي تضم مئات النازحين، ما تسبب بارتقاء أكثر من 10 شهداء وعشرات الجرحى، وهذه هي المدرسة السابعة