اعتبر قيادي في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" أن المقترح الإسرائيلي لتبادل الأراضي والسكان بين الاحتلال والسلطة الفلسطينية هو بمثابة "مخطط يهودي يمثل جريمة حرب ينبغي التصدي لها بكل الوسائل والأشكال".
وأكد عضو المكتب السياسي لـ "الجبهة الشعبية" ومسؤولها في الخارج، ماهر الطاهر، في تصريح له اليوم الجمعة (3/1)، أن نقطة البدء في مواجهة الاحتلال واقتراحه المذكور هو الوقف الفوري لعملية المفاوضات "التي تضمن تمرير مخططات التهويد والاستيطان والترانسفير ومحاولة فرض سياسية الأمر الواقع لتصفية الحقوق الوطنية الفلسطينية".
وبين الطاهر أن مخطط تبادل الأراضي والسكان يهدف لترحيل وتهجير نحو 300 ألف فلسطيني من منطقة المثلث شمال أراضي الـ 48، بالإضافة إلى تكريس وتثبيت وجود المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.
وفي سياق متصل، رأى الطاهر على أن إعلان حكومة الاحتلال ضم منطقة غور الأردن إلى سيطرتها "يؤكد للجميع أن استمرار المفاوضات لم يعد أكثر من مهزلة تتناقض تماماً مع المصالح الأساسية للشعب الفلسطيني"، حسب رأيه.
ودعا القيادي في "الشعبية" كافة الفصائل والقوى الفلسطينية إلى قيادة تحرك شامل للتصدي للمخططات اليهودية – الأمريكية، وفضح ومواجهة ما وصفها بـ "سياسة العربدة" التي يمارسها قادة الإرهاب اليهودي.
اعتبر قيادي في "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" أن المقترح الإسرائيلي لتبادل الأراضي والسكان بين الاحتلال والسلطة الفلسطينية هو بمثابة "مخطط يهودي يمثل جريمة حرب ينبغي التصدي لها بكل الوسائل والأشكال".
وأكد عضو المكتب السياسي لـ "الجبهة الشعبية" ومسؤولها في الخارج، ماهر الطاهر، في تصريح صحفي تلقّت "قدس برس" نسخة عنه، اليوم الجمعة (3|1)، أن نقطة البدء في مواجهة الاحتلال واقتراحه المذكور هو الوقف الفوري لعملية المفاوضات "التي تضمن تمرير مخططات التهويد والاستيطان والترانسفير ومحاولة فرض سياسية الأمر الواقع لتصفية الحقوق الوطنية الفلسطينية".
وبين الطاهر أن مخطط تبادل الأراضي والسكان يهدف لترحيل وتهجير نحو 300 ألف فلسطيني من منطقة المثلث شمال أراضي الـ 48، بالإضافة إلى تكريس وتثبيت وجود المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.
وفي سياق متصل، رأى الطاهر على أن إعلان حكومة الاحتلال ضم منطقة غور الأردن إلى سيطرتها "يؤكد للجميع أن استمرار المفاوضات لم يعد أكثر من مهزلة تتناقض تماماً مع المصالح الأساسية للشعب الفلسطيني"، حسب رأيه.
ودعا القيادي في "الشعبية" كافة الفصائل والقوى الفلسطينية إلى قيادة تحرك شامل للتصدي للمخططات اليهودية – الأمريكية، وفضح ومواجهة ما وصفها بـ "سياسة العربدة" التي يمارسها قادة الإرهاب اليهودي.