من الخليل بدأت الحكاية، حيث ولد محمد أيوب سدر طفلاً لن يبقى عادياً. وسريعاً سيرحل شاباً لا يتجاوز عمره 26 عاماً، لم ينل العدو من عزيمته شيئاً، لم ييأس يوماً، ولم يتراجع
"يعرّف أفلاطون الإنسان بأنه "حيوانٌ سياسيٌّ"، وقد ترجمها مفكرونا بأنّه "حيوانٌ اجتماعيٌّ"، لأنهم ظنّوا بأنّ الصفة الجامعة للبشر هي الاجتماعيّة لا السياسيّة.