الخبر الذي وقع كالصاعقة أول أمس على سكان قطاع غزة إثر الخلافات التي اتسعت في الأسبوع بين حركتي فتح وحماس هو سحب السلطة لموظفيها من معبر رفح وهو الرئة الوحيدة
بعد غد هو الموعد الذي اتفقت عليه حركتا فتح وحماس في القاهرة قبل شهر لفتح معبر رفح وهو اتفاق مكتوب نص على تسليمه في الأول من نوفمبر وافتتاحه وتشغيله في منتصف الشهر أي بعد يومين وهذا تم بحضور الراعي الم
لا أمل بكسر الحصار، والذي رفع شعار كسره مبكراً يبدو أنه لا يجيد قراءة السياسة وتوازناتها، تماماً كالذي قدم استشارة لحركة حماس بالسيطرة على القطاع لم يحسب حساب لكل شيء عندما تخرج من غلاف السلطة وتصبح م