فلسطين المحتلة - قدس الإخبارية: أطلق نشطاء فلسطينيون حملة عبر مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن رفضهم نية البطريرك المتهم بتسريب عقارات لسلطات الاحتلال ثيوفيولس الصلاة في كنيسة المهد خلال أعياد الميلاد.
واستخدم آلاف المعلقين والمغردين الوسم (#المهد_لن_تخون) للتعليق والتغريد رفضا لوجود البطريرك "ثيوفيولس" في كنيسة المهد في بيت لحم لأداء الصلاة عشية عيد الميلاد، نظرا لدوره المشبوه في صفقات تسريب الأراضي والعقارات المملوكة للكنيسة الأرثذوكسية للاحتلال الإسرائيلي.
وكان البطريرك "ثيوفيولس" قد أعلن عن نيته زيارة الأراضي الفلسطينية المحتلة في يوم السادس من يناير المقبل، للمشاركة في الطقوس الدينية التي ستقام بكنيسة المهد احتفالا برأس السنة الميلادية.#المهد_لن_تخون ولن تستقبل بائع الاملاك للاحتلال، بيت لحم على موعد مع طرده في ٦/١ pic.twitter.com/1QIq2p8wf7
— شجاعية (@shejae3a) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
تمتلك الكنيسة الأرثوذكسيةنسبته 33% من مساحة البلدة القديمة بالقدس. بعد معركة الأقصى الأخيرة، باعت الكنيسة عقاراً بالمُعظمية عند باب حُطة للصهاينة، وهو أحد أبواب الأقصى. كانت دار المعظمية سابقاً مقرًا للقنصلية اليونانية بالقدس. #المهد_لن_تخون
— Orouba Ayyoub Othman (@OroubaAyyoubOth) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
أخذ نضال الطائفة الأرثوذكسية شكل أكثر تنظيما مع بداية الاستعمار البريطاني. مقاومة الهيمنة اليونانية على البطريركية كانت ما بتنفصل عن مقاومة الاستعمار البريطاني والصهيوني. #المهد_لن_تخون
— Budour Hassan (@Budour48) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
تقول أحد الوثائق عن اجتماع للأجهزة الأمنية الاسرائيلية في ال٢٠٠١ تم سراً يراجع فيه أفضل المرشحين لمنصب البطرك تم التحذير فيه من ايرنيوس لقربه من ياسر عرفات وقتها وتم اقتراح ثيوفلوس الموجود وقتها في قطر وذلك نصاً" لقربه من الC.I.A ومدعوم من أميركا "#المهد_لن_تخون
— afnan awisa (@awisaafnan) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
لسنا شعبا قاصرا، فنحن أصل المسيحية وليس المستعمر اليوناني، هذه كنيستنا وهذا مسجدنا لاقيمة لدفاعنا عن الأقصى إن لم يترافق بنفس الحماس والغيرة مع الدفاع عن الكنيسة#المهد_لن_تخون
— عازم (@ahmadmjaber) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
استقبال ثيوفيلوس يعني مزيدا من التسريب ومزيدا من البيع .#المهد_لن_تخون
— Ahmad Shehade (@AShehade) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
يوم 1/6 واجب على كل من يتواجد في بيت لحم ان يقذف البطرك بحذائه والتف بوجهه فرض عين.#المهد_لن_تخون
— هند هاجر سلمان (@hindhajarslman) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
ثيوفيلوس حرامي بإسم الدين، معادي للعرب ولمصالح الرعايا المسيحين، ثيوفيلوس متعاون يبيع أملاك العرب المسيحين للإحتلال.#المهد_لن_تخون
— عمّار أبو قنديل (@abou_kandil) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
على موعد والدعوه عامه لمنع البطرك العرص ثيوفلوس من دخول بيت لحم 61 قضيه اختطاف الكنيسه العربيه الارثوزكسيه من قبل العصابات اليونانيه حق يجب استرجاعه لوقف تسريب ما تبقى من املاك الوقف الارثوزكسي للمحتل .#المهد_لن_تخون
— عنان نجيب (@quds1924) ٢٣ ديسمبر، ٢٠١٧
العرب عازمون على منع الخائن الأكبر ثيوفلوس اليوناني من دخول كنيسة المهد في بيت لحم يوم 6/1/2018 لتورطه في بيع الأوقاف الكنسية للمنظمات الصهيونية. #المهد_لن_تخون
— حَمْزَة (@hamza__h) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
على الساعة 8 المسا بدنا نكتب على #المهد_لن_تخون ضد وصول البطرك ثيوفيلوس لكنيسة المهد يوم 6.1 وضد محتضنيه الأوساخ من السلطة لجماعة الأوقاف إلخ إلخ شاركوا
— ثمينة حُصَري (@ThameenaHusary) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
تعود جذور القضية الأرثوذوكسية إلى أكثر من 500 عاما، وتحديداً في 1534 عندما عزل السلطان العثماني البطريرك عطا الله الثاني، ونصب مكانه بطريركيا يونانياً اسمه جرمانوس، ومنذ ذلك الحين لم يجلس على الكرسي البطريركي المقدسي أي بطريرك عربيّ. #المهد_لن_تخون
— هنادي (@ThisIsAlquds) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧
#المهد_لن_تخون #يسقط_العملاء https://t.co/MuSVMoei95
— مهند (@Almuhann3d) ٢٤ ديسمبر، ٢٠١٧