جاءت قرارات المجلس المركزي جيّدة، ورحّبت فيها الفصائل، لدرجة أنّ «حماس» التي قاطعت الاجتماع رحّبت بالعديد من قراراته. وفي الوقت الذي رحّبت فيه الفصائل لم نلمس ترحيبًا شعبيًّا، هل لأنّ الناس تخشى من رد
حذّرت الإدارة الأميركيّة من احتمال انهيار السلطة إذا استمر وقف حجز أموال العائدات الجمركيّة التي تجمعها "إسرائيل"، للشهر الثاني على التوالي، وهو الأمر الذي أدى إلى عدم قدرة السلطة على دفع كل رواتب موظ
هل سيذهب وفد المنظمة إلى غزة، أم أنّ الزيارة أُجِّلَت أو أُلغِيت؟ وهل سيكون هناك وفد يمثّل المنظمة برئاسة عزام الأحمد أم وفود تمثل الفصائل؟ وهل سيبحَثُ الوفد القضايا أم أنّ ذهابه من أجل إضاعة الوقت وا
أصدر الرئيس مرسومًا رئاسيًّا يقضي بتشكيل لجنة وطنيّة لمتابعة المحكمة الجنائية الدوليّة، وهذا شيء إيجابيّ لأنّه يعكس إرادةً فلسطينيّةً لمتابعة وتفعيل الانضمام إلى المحكمة، وعدم الانصياع للتهديدات والضغ
أعلنت واشنطن أنها لم تحسم مسألة الموافقة على عرض مشروع قرار على التصويت في مجلس الأمن، ولكنها تشجع أوروبا على تقديم مشروع قرار يقطع الطريق على مشروع القرار العربي دون أن تتعهد بالموافقة عليه، حتى لو ج
تتوالى الصدمات الناجمة عن استمرار الانقسام بالرغم من الاتفاقات التي لا تنتهي والجداول الزمنية المتلاحقة، وبرغم تشكيل حكومة وفاقية وحل حكومة "حماس"، لدرجة أن الحكومة عقدت اجتماعًا لها في غزة، وأعلن رئي
منذ أيام قليلة، أعلن أحمد يوسف وأكد حسين الشيخ وجود فكرة بأن تخوض حركتي فتح وحماس الانتخابات القادمة بقائمة موحدة. ولم يثر الخبر أصداء كبيرة لعدم تصديقه من جهة، ولعدم وجود أي مؤشرات على قرب إجراء الان
من المحتمل جدًا أن يُنشَرَ هذا المقال في وقت أصبح فيه من المؤكد صحة الخبر عن إعادة انتخاب خالد مشعل، للمرة الرابعة، رئيسًا للمكتب السياسي لـ"حماس" بالتزكية. فبعد تأخير طال واستطال حوالي عام تم حسم هذا
هاني المصري أصرّ الدكتور حيدر عبد الشافي رئيس الوفد الفلسطيني المفاوض إلى مباحثات واشنطن، التي بدأت بعد مؤتمر مدريد للسلام في العام 1991، على ضرورة وقف الاستيطان وقفًا تامًا في أي اتفاق يتم التوصل