أتمنى أن أكون مخطئا في وصف الحالة وما رافق زيارة الحكومة وما يجري وأحاول أن أجد تبريرا كغيري بأن الحكومة في زيارة استكشافية تقييمه، وتلبية للتفاهمات التي تمت بين حركتي فتح وحماس، وحل أزمات غزة بسرعة ك
خمسة أشهر سوداء ولا تزال آثارها قائمة ومستمرة تضاف إلى مأساة قطاع غزة المستمرة منذ 11 عاماً، وتعطيل مسار مقاومة الاحتلال الذي يفرض سطوته ويمارس جرائمه، وبعكس جميع التوقعات وافقت حركة حماس على حل اللجن
دعيت خلال الشهر الحالي مع مجموعة من الكتاب والصحافيين إلى لقائين مع مسؤولين فلسطينيين، الأول في مدينة غزة مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، والثاني مع نائب رئيس حركة فتح عضو
حادثة الانتحاري الذي فجّر نفسه في مجموعة من أفراد الأمن في رفح خطيرة ويجب عدم التقليل من أثارها على المجتمع، حتى وإن كانت الحادثة فردية فهي تؤسس لنهج والخشية أن تكون دافع لآخرين في واقع ينمو فيه التطر
على إثر توقيع نيابة الاحتلال العامة إتفاق "شاهد ملك" مع مدير مكتب رئيس حكومتهم بنيامين نتنياهو السابق، أري هارو، بدأ المحللين الاسرائيليين القول، باتت نهاية نتنياهو قريبة وعليه أن يحارب من أجل مصيره و
معركة التحرير تحتاج صواريخ إستراتيجية من نوع آخر، صواريخ إنسانية وخدماتية، صواريخ كتلك التي برعت حركة حماس والمقاومة في تطويرها وعززت من قدراتها وإمكاناتها وإستطاعت أن تشكل توازنًا إلى حد ما مع "إسرائ
في نقاش مع صديق أسير المحرر حول الإجراءات الإسرائيلية حول نصب البوابات الإلكترونية للدخول للمسجد الأقصى، قال ذكرني ذلك عندما كنا نصلي الجمعة في السجن كان ذلك يتطلب إجراءات أمنية إسرائيلية قبل الخروج م
يبدو أن فصل قطاع غزة الذي ما لم يستطيعوا تتويجه بالحروب الإسرائيلية على غزة، سيتم تتويجه بإشتعال حدة الصراع بين حركتي فتح وحماس، والقرارات المؤلة غير المسبوقة التي يتخذها الرئيس محمود عباس، وتتخذ طابع
الحكومة الفلسطينية ليست بحاجة للكذب والتبرير في اعتقال أو إحتجاز الصحافيين واستباق نتائج التحقيق مع الصحافي، اذا ارتكب مخالفة قانونية. لكن الحكومة ربما هو غباء أو ضيق أفق، وربما هي متعمدة تبرير الإعت
وكأن قطر وتركيا لم تكونا صديقتان لإسرائيل، أو إنتهت صداقتهما لها، كي تحل مصر والإمارات صديقة إسرائيل مكانهما، حيث فجرت التفاهمات التي جرت في القاهرة الشهر الماضي بين حركة حماس والتيار الإصلاحي في حركة
يبدو أن طريق غزة بعيدة، وأن "هرتسيليا" أقرب إلى رام الله منها، ربما هي أقرب لأن من شاركوا في مؤتمر النخب السياسية والأمنية فيها يحملون بطاقات شخصيات مهمة، غير أن دفع ثمن أجرة الطريق إلى غزة أقل كلفة،
في الوقت الذي تشهد فيه الساحة الفلسطينية صراعاً على كسر الإرادات باتخاذ قرارات غير مسبوقة وقاسية، وتتشدد القيادة الفلسطينية بفرض عقاباً جماعياً ضد قطاع غزة وتقدمت بطلب للحكومة الاسرائيلية بتقليص كمية