دق القلق مسماره في قلبها الذي زحف إليه الخوف عندما وصلت عقارب الساعة إلى حد الواحدة ظهرًا يوم الاثنين مع اشتداد القصف والعدوان الإسرائيلي على مدينة ومخيم جنين
بعينين واسعتين اتسعتا لحب فلسطين قنصا منهما الشهادة وهما يصوبان سلاحهما في صدور المستوطنين وجنود جيش الاحتلال، وابتسامة تضيء ملامحهما وينعكس ضوء القمر منهما، ولحية خفيفة ووجه مدور ونفس لون الشعر الأسود المائل
غزة - شبكة قُدس: بوجه ذابل مُصفر، وملامح يسكنها الخوف والرعب الشديدين، وصرخة دوت صداها في فضاء منزله، هرع الطفلُ "تميم" مرتعدًا، واستقر في حضن والده محمد داود لحظة اهتزاز جدران منزله على وقع صوت قصف إ
لم يعد يتحمل المواطنون في الضفة استمرار الضغط والقبضة الأمنية المتواصلة من قبل أجهزة أمن السلطة التي تشن حملات اعتقالات سياسية على طلبة الجامعات والأسرى المحررين من سجون الاحتلال، والمعارضين من الأحزاب السياسية الأخرى
بلهفةٍ طفولية وببريق عينين متوهجتين، انتظرت الطفلة فلة المسالمة بفارغ الصبر قدوم يوم 16 نوفمبر/ تشرين الثاني لتوقد شمعة ميلادها السادسة عشرة، تُذكِّر والدتها به قبل يومين من الموعد المنتظر: "يما، ديري بالك، اعمليلي عيد ميلاد!".
انطلق ريان سليمان (7 أعوام).. مع صوت رنين الحصة المدرسية الأخيرة، وانصرف مع بقية الطلبة عائدًا لمنزله في "خربة الدير" ببلدة "تقوع" جنوب شرق بيت لحم، ركض فرحًا كما يعود الأطفال لمنازلهم، ليقصَّ على أمه
لا شك أن تصريح المتحدث باسم كتائب القسام "أبو عبيدة" عن "تعرض أحد الأماكن خلال معركة سيف القدس العام الماضي لقصفٍ صهيونيٍ أدى إلى استشهاد أحد مجاهدي وحدة الظل وإصابة ثلاثةٍ آخرين أثناء قيامهم بمهمة حر
منذ لحظة محاولة اغتيال الدكتور ناصر الدين الشاعر، نائب رئيس الوزراء الفلسطيني السابق والمحاضر بجامعة النجاح،بعدما أطلق مسلحون النار عليه في بلدة "كفر قليل" جنوب نابلس، أصابته ست رصاصات بقدميه، سارعت ق
فلسطين المحتلة - قُدس الإخبارية: على بعد عشرة أعوام من الفراق، وقفَ المسن عمر عبد المجيد أسعد الذي طرق ثمانين عامًا من عمره، على أعتَابِ آخر مِحَطَةٍ قبلَ الوصولِ إلى نقطة الأمل، لرؤية أبنائه وأحفاده
فلسطين المحتلة - خاص قُدس الإخبارية: أظلمت الدنيا في داخلها وتلاشت كل ألوان الفرح، تكبلها أغلال الرهبة والخوف، تتهاوى في بحر القلق، وترتجف أركانها، ما إن دوت رسالة هاتفية أرسلها خطيبها محمد كانت بكلمة